گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمد حسين كاشف‏ الغطاء بر بخش نامه‏ ها و كلمات قصار از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمد عبده - صفحه 23

(ن) : «و انّ بنى تميم لم يغب لهم نجم الا طلع لهم آخر» (ج 2، ص 10)
(ع) : «غيبوبة النجم كناية عن الضعف...» (همانجا)
(ك) : «الاصح انّه ما مات منهم رييس الاّ قام مقامه رييس آخر نجوم سماء كلا الى الآخر. و ان مات منا سيد قام سيد الخ» (همانجا)
5 ـ نامه 21
(ن) : «و أمسك من المال بقدر ضرورتك و قدّم الفضل ليوم حاجتك» (ج 2، ص 11)
(ع) : «ما يفضل من المال فقدمه ليوم الحاجة كالاعداد ليوم الحرب مثلاً...» (همانجا)
(ك) : «هذه العبارة معقدة. ولا مورد لذكر الحرب هنا و لا لتشبيه بها، مع انّ كلمة الامام واضحة المعنى، رصينة المبنى. و المراد : الأمر بالاقتصاد و ترك الاسراف و ان لا ينفق المرء جميع ما عنده و ينسى عنده بل يمسك فلا حاجته ليومه و عنده، ثم يقدم ما زاد ليوم حاجته و هو يوم القيامة.» (همانجا)
6 ـ نامه 22
(ن) : «امّا بعد فانّ المرء قد يسّره درك ما لم يكن ليفوته و يسؤه فوت ما لم يكن ليدركه» (ج 2، ص 12)
(ع) : «قد يسر الانسان بشى‏ء و قد حتم فى قضاء اللّه انه له. و يحزن بفوات شى‏ء و محتوم عليه ان يفوته و المقطوع بحصوله...» (همانجا)
(ك) : «المقطوع بحصوله اذا كان محبوبا يصح الفرح به قطعا، بل يحصل قهرا، كما ان المقطوع بفوته اذا كان فوته مضرّا يحصل الحزن قهرا. و ليس معنى هذه الفقرات ما ذكره الشارح، بل مراد الامام عليه ‏السلام انه ينبغى ان يكون الفرح و الحزن على امور الآخرة اكثر من امور الدنيا، كما يدل عليه: و ليكن همك فيما بعد الموت، و قوله: فلا تكثر فيه فرحا. فتدبره.» (همانجا)
7 ـ نامه 23
(ن) : «وصيّتى لكم ان لا تشركوا به شيئا و محمّد صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله ‏وسلم» (ج 2، ص 12)
(ع) : «و محمد عطف على ان لا تشركوا مرفوع» (همانجا)
(ك) : «ليس هو عطفا بل الواو استينافية و محمد مبتدا و ما بعده جملة مقدمة الخبر. اما

صفحه از 43