گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمد حسين كاشف‏ الغطاء بر بخش نامه‏ ها و كلمات قصار از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمد عبده - صفحه 27

(ك) : «الاشراف و الاستشراف الترقّب و التّطلع الى الامر المحبوب كقوله و قد علمت وما الاشراف من خلفى ان الذى هو رزقى سوف يأتينى. و فسّره عبدالحميد (أى ابن ابى الحديد) بشدّة الحرص على الشى‏ء و الخوف من فواته، و هو فى البيت مناسب و الاوّل فى الخطبة انسب. و على كل حال فليس هو معنى الاشراف بل هو لازم المعنى و اصله الاولى هو الشرف بالفتح فى اوليه، بمعنى المكان العالى جعل المنتظر للامر كالجالس على علو المطالع للقوم او القافلة. و لذا قال فى ق (أى القاموس الحيط) استشرف الشى‏ء أى جعل يده فوق بصره و نظر اليه كالمستظل من الشمس و على كل حال فالحرص و خوف الفوات لوازم بعيدة جدا. فافهم. (همانجا)
3 ـ 14 (ن) : «احتملوه طيبة...»
(ج 2، ص 53)
(ع) : «طيبة بكسر الطاء مصدر طاب و...» (همانجا)
(ك) : «اشتبه حيث قرأه بالتخفيف، فجعله مصدرا و هو اسم فاعل مشدّد (اين دو كلمه خط خورده است) بالتشديد صفة تدلّ على الثبوت حال من فاعل احتملوا أى اذا انتظرت بهم الرخاء احتملوا ما حمّلتهم طيّبين النفس بذلك. و ما ذكره هذا الشارح هنا [يك كلمه ناخوانا]عن العبارة على وضوحها.» (همانجا)
4 ـ 14 ـ (ن) : «و انما يعوز اهلها لإشراف انفس الولاة» (همانجا)
(ك) : «الاشراف هنا كالاشفاء بمعنى مقاربة الوقوع فى الشى‏ء و الثانى يستعمل غالبا فى‏الوقوع بالمهالك فيقال اشفى على الموت و اشفى على الهلاك و منه: على شفا جرف هارٍ.» (همانجا)
5 ـ 14 ـ (ن) : «لوجود صالح الاخلاق» (همانجا)
(ك) : «لا يبعد انها تحريف «وجوه» فتأمّل.» (همانجا)
6 ـ 14 ـ (ن) : «و ذلك على الولاة ثقيل [(ك) : والحق كلّه ثقيل. صح ]» (ج 2، ص 55)
15 ـ نامه 62
1 ـ 15 ـ (ن) : «فما راعنى الاّ انثيال الناس على فلان» (ج 2، ص 65)
(ع) : «راعنى افزعنى و انثيال الناس انصابهم» (همانجا)
(ك) : «انظر و اعجب للشارح، سامحه اللّه، كيف صرف الكلام عن وجهه و الحرف عن

صفحه از 43