گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمد حسين كاشف‏ الغطاء بر بخش نامه‏ ها و كلمات قصار از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمد عبده - صفحه 28

ظاهره اذ لا اشكال و لا ريب انّ مراد الامام عليه ‏السلام بفلان هو الاوّل (أى ابوبكر) لا عثمان. و يشهد له قوله «ولا مُنحّوه عنّى من بعده» فهو ناظر الى بدء القضية و اوّل الظلم الّذى تفرع عليه تقدم عثمان. و يشهد له ايضا قوله «فما راعنى الاّ انثيال الناس» . امّا بيعة عثمان فقد عرفها صلوات اللّه (عليه) فى مجلس الشورى قبل انثيال الناس ولكن السقيفة كانت فلتة و مفاجاة. لم يعلم اميرالمؤمنين بتدبيرها و كيدها و هذا واضح. نعم الكلام كلام يعود الى بنى اميّة. فتدبره.» (همانجا)
2 ـ 15 ـ (ن) : «و حسن صوابه [(ك): = ثوابه ]... و الفاسقين حزبا فانهن [(ك):= فانّ ](همانجا)
16 ـ نامه 63
(ن) : «حتى تعجل فى [(ك) : عن. اصح ] قِعدتِك»
(ج 2، ص 66)
17 ـ نامه 64
(ن) : «فانها خدعة الصبى عن اللبن [(ك) : اول الفصال والسلام على اهله. صح.] (ج2،ص68)
18 ـ نامه 65
(ن) : «لَم يَحُكْها منك علم ولا حلم» (ج 2، ص 69)
(ك) : «من الحوك لا الحكاية» (همانجا)
19 ـ نامه شصت و هفتم
(ن) : «مصيبا به مواضع الفاقة [(ك) : المفاقر. نسخه ]» (ج 2، ص 70)
20 ـ نامه 68
(ن) : «اشخصته عنه الى محذور [(ك) : أو الى إيناس أزالته عنه الى ايحاش. صح ]» (ج2،ص 70)
21 ـ نامه 69
1 ـ 21 ـ (ن) : «ولا تتمنّى الموت الاّ بشرط وثيق» (ج 2، ص 71)
(ع) : «اى لا لقدم الموت رغبة فيه الا اذا علمت ان الغاية اشرف من بذل الروح. و المعنى لا تخاطر بنفسك فيما لا يفيد من سفاسف الامور» (همانجا)

صفحه از 43