گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمد حسين كاشف‏ الغطاء بر بخش نامه‏ ها و كلمات قصار از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمد عبده - صفحه 35

(ن) : فقال عليه ‏السلام : يا حارث انّك نظرت تحتك... فقال الحارث : فانى اعتزل مع سعدبن‏مالك...» (ج2، ص 107 ـ 108)
(ك) : «هو سعد ابن ابى وقّاص المعروف» (ج 2، ص 108)
24 ـ حكمت 269
(ن) : و قال عليه ‏السلام : الناس للدنيا عاملان عامل عَمِلَ [(ك) : فى الدنيا] للدنيا...» (ج 2،ص108)
25 ـ حكمت 271
(ر) : «و روى انه عليه ‏السلام دفع اليه رجلان سرقا من مال الله... والآخر من عروض الناس» (ج2، ص 109)
(ع) : «اى ان السارقين كانا عبدين: احدهما عبد لبيت المال و الآخر عبد لاحد الناس من عروضهم جمع عرض، بفتح فسكون، هو المتاع غير الذهب و الفضة، و كلاهما سرق من بيت المال» (همانجا)
(ك) : «فى اكثر النسخ «من عُرض الناس» بدون الواو. و قال الفاضل البحرانى (أى ابن‏ميثم البحرانى): «عرض الناس عامتهم و سايرهم» . اقول : و هو المراد هنا جزء.
و امّا ما ذكره الشارح فهو عن التكلف و السماجة بمكان لا يخفى. ولا ادرى كيف تقع الغفلة عن مثل هذه الاشارة الواضحة حتى تقع مثل هذه الاشتباه اشتباهات الفاضحة.
قال فى القاموس و شرحه : «و هو من عُرض الناس بالضم من العامة» كما فى الصحاح (للجوهرى) انتهى و على كل حال كانه كلها على ذلك و المعنى يطابقه، حتى انّ عبدالحميد (أى ابن ابى الحديد) لم يفسّره و كانّه لوضوحه.» (همانجا)
26 ـ حكمت 277
(ن) : و قال عليه ‏السلام : لا والذى امسينا منه فى غُبَّرِ [(ك) : هكذا مضبوط فى اكثر النسخ ]ليلةٍ دهماء...» (ج 2، ص 109)
27 ـ حكمت 278
(ن) : و قال عليه ‏السلام : قليل تدوم عليه أرجى من كثير مملول [(ك) : منه ]» (ج 2، ص 109)
28 ـ حكمت 283
(ن) : و قال عليه ‏السلام : جاهلكم مزداد و عالمكم مسوّف» (ج 2، ص 109)

صفحه از 43