گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمد حسين كاشف‏ الغطاء بر بخش نامه‏ ها و كلمات قصار از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمد عبده - صفحه 34

فتتفرق اموالهم بالفاء مكان العين. و لكن ما فى المتن ابلغ معنى و افصح لفظا. ](ج 2، ص 105)
19 ـ كلام غريب 4
(ن): «و فى حديثه عليه ‏السلام : «اذا بلغ النساء نصّ الحقاق [(ك) : = الحقايق ] فالعصبة الاولى» [(ك) : قال و يروى نصّ الحقاق. صح ] و النصّ منتهى الاشياء... ما تقدر عليه الدبة[(ك) : الدابة ]...» (ج 2، ص 105)
20 ـ كلام غريب 7
(ن) : «و فى حديثه عليه ‏السلام انه شيّع جيشا يغزيه فقال اعدبوا [(ك) : = اعزبوا ]... لأن ذلك يَفتُّ فى عضد الحميّة... و يكسر عن العدو و يلفت...» (ج 2، ص 106)
(ك): «يحتمل ان يكون بضم العين و التشديد، فيكون معناه ان التعرض للنساء و إعراض الناس يكسر جندكم و يقتلكم بدلاً عن قتل العدوّ لكم. و يحتمل ان يكون بالتخفيف و فتح‏العين، فيكون معناه و ان ذلك يضعفكم و يوهن قوتكم عن الجرى و الفتك و يلفت اى يمنع» (همانجا)
21 ـ كلام غريب 8
(ن) : «و فى حديثه عليه ‏السلام كالياسر الفالج ينتظر اول فوزة من قداحه...» (ج 2، ص 106)
(ك) : «اول هذا الكلام : ان المؤمن المرء المسلم مالم يغش دنائة يخشع لها اذا ذكرت، و يغرى به لئام الناس كالياسر الفالج ينتظر اول فوزة من قداحه، أو داعى اللّه، و اورد عبدالحميد (أى ابن ابى الحديد) على السيّد الشريف (أى صاحب نهج‏البلاغة) بانّ الفالج ليس هو القاهر الغالب هنا، والاّ لم يكن معنى لانتظاره فوز قداحه اذ قد فازت بل المراد به الميمون النقيبة الذى له عادة الغلبة و القهر.
اقول: ولو جعل القاهر الغالب بمعنى الذى يقهر و يغلب (...) و ان كان له وجه (...). فتامل.»
(همانجا)
22 ـ حكمت 261
(ن) : و قال عليه ‏السلام : ما تكفون [(ك) : = تكفوننى ] انفسكم فكيف تكفونى [(ك) : = تكفوننى ]
23 ـ حكمت 262

صفحه از 43