127
عيون الحكم و المواعظ

۲۸۸۸.أَحَقُّ النّاسِ بِالاْءِحْسانِ مَنْ أَحْسَنَ اللّهُ إِلَيْهِ وَ بَسَطَ بِالْقُدْرَةِ يَدَيْهِ.

۲۸۸۹.إتّباعُ الإحسان بِالإحسان من كمال الجود ۱ .

۲۸۹۰.أعْمالُ الْعِبادِ في الدُّنْيا نُصْبَ أَعْيُنِهِمْ في الاخِرَة.

۲۸۹۱.اِشْتِغالِكَ بِمَصائِبِ نَفْسِكَ يَكْفيكَ الْعارَ.

۲۸۹۲.اِستفساد الصَّديق من عدم التوفيق.

۲۸۹۳.أَسْبابِ الدُّنْيا مُنْقَطِعَةٌ وَ أحْبابها منفجعة.

۲۸۹۴.اِيثارُ الدَّعَةِ تَقْطَعُ أَسْبابَ الْمَنْفَعَة.

۲۸۹۵.اِعْجابُ الْمَرْء بِنَفْسِه خرق.

۲۸۹۶.اِذاعَةُ سِرٌّ اُودَعتَهُ غَدْرٌ.

۲۸۹۷.اِضاعَةُ الْفُرْصَة غُصَّةٌ.

۲۸۹۸.أوْقاتُ السُّرُورِ خِلْسَةٌ.

۲۸۹۹.اِظْهارُ الْغِنى يُوجِبُ الشُّكْرِ.

۲۹۰۰.اِظْهارُ التّباؤسَ يجلب الفقرَ.

۲۹۰۱.اِخْفاءُ الْفاقَةَ وَ الأمراض من المروّةُ.

۲۹۰۲.اِماراتُ الدُّوَلُ اِنشاءُ لِلحِيَلِ.

۲۹۰۳.اِماراتُ العادَة إِخْلاصُ الْعَمَلَ.

۲۹۰۴.أَصابَ متأنّ أو كاد.

۲۹۰۵.أَخطَأَ مُسْتَعْجِل أَوْ كاد.

۲۹۰۶.اِخلاصُ الْعَمَلَ مِنْ قُوَّة اليَقين وَ صَلاح النيّة.

۲۹۰۷.اِستفتاح الشرِّ يحدُو عَلى تَجَنِّيهِ.

۲۹۰۸.اِعادَةُ الاْءِعْتذار تَذكيرٌ بِالذَّنْبِ.

۲۹۰۹.اِعادَةُ التَّقريع أَشَدُّ مِنْ مَضَضِ الضَّرْبِ.

۲۹۱۰.أَهْلُ الْقُرآن أَهْلُ اللّهِ وَ خاصَّته.

۲۹۱۱.اِشْتِغالِكَ بِإصلاحِ الْمِعادِ يُنْ جيكَ مِنَ الْنَّارِ.

۲۹۱۲.اِعْجابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ عنوانُ ضَعْفِ عَقْلِه.

۲۹۱۳.أَخُوكَ الصَّدُوقُ مَنْ وَقاكَ بِنَفْسِه وَ آثَرَكَ عَلى مَالِه وَ وِلْدِه وَ عرسه.

۲۹۱۴.أَهْل الدُّنْيا كَرَكبٍ يُسارُ بِهِمْ وَهُمْ نِيامٌ.

۲۹۱۵.اِنْتِباهُ الْعَيْنِ لا تَنْفَعُ مَعَ غَفْلَةِ الْقُلُوبِ.

1.من هذه الحكمة إلى آخر هذا الفصل ورد في (ب) في أواخر هذا الفصل مع إختلاف في الترتيب أما في (ت) فقد ورد في فصل (ألـ).


عيون الحكم و المواعظ
126

۲۸۶۴.اِسْتدْراكُ فَسادِ النَّفْسِ مِنْ أَفْضَلِ التَّحْقيقِ.

۲۸۶۵.إِخْوانُ الدِّينِ أَبْقى مَوَدَّةً.

۲۸۶۶.إِخْوانُ الصِّدْقِ أَفْضَلُ عُدَّةً.

۲۸۶۷.أَعْجَزُ النّاسِ مَنْ عَجَزَ عَنِ اكْتِسابِ الاْءِخْوانِ وَ أَعْجَزُ مِنْهُ مَنْ ضَيَّعَ مَنْ ظَفَرَ بِه منهم.

۲۸۶۸.أَواخِرُ مَصادِرِ التَّوَقِّي أَوائِلُ مَوارِدِ الْحَذَرِ.

۲۸۶۹.أَكبَرُ الْأَعْداءِ أَخْفاهُمْ مَكيدَةً.

۲۸۷۰.اِصْطِناعُ الْعاقِلِ أَحْسَنُ فَضيلَةً ۱ .

۲۸۷۱.اِصْطِناعُ اللَّئيمِ أَقْبَحُ رَذيلَةً.

۲۸۷۲.أَخٌ تَسْتَفيدُهُ خَيْرٌ مِنْ أَخٍ تَسْتَزيدُهُ.

۲۸۷۳.إِمامٌ عادِلٌ خَيرٌ مِنْ مَطَرٍ وابِلٍ.

۲۸۷۴.إِتْمامُ الْمَعْرُوفِ خَيرٌ مِنِ ابْتِدائِه.

۲۸۷۵.اِشْتِغالُ النَّفْسِ بِما لا يَصْحَبُها بَعْدَ الْمَوْتِ مِنْ أَكْبَرِ الْوَهْنِ.

۲۸۷۶.أَعْرَفُ النّاسِ بِالزَّمانِ مَنْ لَمْ يَتَعَجَّبْ مِنْ أَحْداثِه.

۲۸۷۷.أَفْضَلُ الْفَضائِلِ صِلَةُ الْهاجِرِ وَ إِيناسُ النَّافِرِ وَ الْأَخْذُ بِيَدِ الْعاثِرِ.

۲۸۷۸.أَعْظَمُ الْجَهْلِ مُعاداةُ الْقادِرِ وَ مُصادَقَة
الْفاجِرِ وَ الثِّقَةُ بِالْغادِرِ.

۲۸۷۹.أَبْلَغُ العِظاتِ النَّظَرُ إِلى مَصارِعِ الْأَمْواتِ وَ الاْءِعْتِبارُ بِمَصارِعِ الاْباءِ وَ الاُْمَّهاتِ.

۲۸۸۰.أَبْلَغُ ناصِحٍ لَكَ الدُّنْيا لَوِ انْتَصَحْتَ بِما تُريكَ مِنْ تَغايُرِ الْحالاتِ وَ تُؤْذيكَ بِه مِنَ الْبَيْنِ وَ الْشَّتاتِ.

۲۸۸۱.أَحْسَنُ الْحَسَناتِ حُبُّنا وَ أَسْوَءُ السَّيِّئاتِ بُغْضُنا.

۲۸۸۲.أَشَدُّ مِنَ الْمَوْتِ ما يُتَمَنَّى الْخَلاصُ مِنْهُ بِالْمَوْتِ.

۲۸۸۳.أَحْسَنُ الْكَلامِ ما لا يَمُجُّهُ الاْذانُ وَ لا يُتْعِبُ فَهْمُهُ الْأَذْهانَ.

۲۸۸۴.أَظْلَمُ النّاسِ مَنْ سَنَّ سُنَنَ الْجَوْرِ وَ مَحا سُنَنَ الْعَدْلِ.

۲۸۸۵.أَبْغَضُ الْخَلائِقِ إِلَى اللّهِ الْجاهِلُ لِأَنَّهُ حَرَمَهُ أَفْضَلَ ما مَنَّ بِه عَلى خَلْقِه وَ هُوَ الْعَقْلُ.

۲۸۸۶.أَزْرى بِنَفْسِه مَنِ اسْتَشْعَرَ الطَّمَعَ وَ رَضِيَ بِالذُّلِّ ۲ .

۲۸۸۷.أَعْقَلُ النّاسِ مَنْ ذَلَّ لِلْحَقِّ فَأَعْطاهُ مِنْ نَفْسِه وَ عَزَّ بِالْحَقِّ فَلَمْ يَهُنْ عَنْ إِقامَتِه وَ حُسْنِ الْعَمَلِ بِه.

1.هذا و تواليه إلى (أعرف الناس) ليس من هذا الفصل.

2.ليس من هذا الفصل.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    المساعدون :
    الحسنی البیرجندی، حسین
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1376 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 96880
الصفحه من 566
طباعه  ارسل الي