يُوَدِّعُها ـ: سِر في حِفظِ اللّهِ وفي كَنَفِهِ ، فَوَاللّهِ إنَّكَ لَعَلَى الحَقِّ وَالحَقُّ مَعَكَ 1 .
راجع : كتاب «بحار الأنوار» : ج 38 ص 26 ـ 40 .
9 / 3
عَلِيٌّ فاروقُ الاُمَّةِ
۷۳۹.المعجم الكبير عن أبي ذرّ وسلمان :أخَذَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله بِيَدِ عَلِيٍّ رضى الله عنه فَقالَ : إنَّ هذا أوَّلُ مَن آمَنَ بي ، وهُوَ أوَّلُ مَن يُصافِحُني يَومَ القِيامَةِ ، وهذَا الصِّدّيقُ الأَكبَرُ ، وهذا فاروقُ هذِهِ الاُمَّةِ بَينَ الحَقِّ وَالباطِلِ ، وهذا يَعسوبُ المُؤمِنينَ ، وَالمالُ يَعسوبُ الظّالِمِ ۲ .
۷۴۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :سَتَكونُ مِن بَعدي فِتنَةٌ ، فَإِذا كانَ ذلِكَ فَالزَموا عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ ؛ فَإِنَّهُ أوَّلُ مَن يَراني ، وأوَّلُ مَن يُصافِحُني يَومَ القِيامَةِ ، وهُوَ مَعي فِي السَّماءِ الأَعلى ، وهُوَ الفاروقُ بَينَ الحَقِّ وَالباطِلِ ۳ .
۷۴۱.عنه صلى الله عليه و آله :سَتَكونُ بَعدي فِتنَةٌ ، فَإِذا كانَ ذلِكَ فَالزَموا عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ ؛ فَإِنَّهُ أوَّلُ مَن يَراني ، وأوَّلُ مَن يُصافِحُني يَومَ القِيامَةِ ، وهُوَ الصِّدّيقُ الأَكبَرُ ، وهُوَ فاروقُ هذِهِ الاُمَّةِ ؛ يَفرُقُ بَينَ الحَقِّ وَالباطِلِ ، وهُوَ يَعسوبُ المُؤمِنينَ ۴ .
۷۴۲.عنه صلى الله عليه و آلهـ في عَلِيٍّ عليه السلام ـ: هذا أوَّلُ مَن آمَنَ بي ، وأوَّلُ مَن صَدَّقَني ، وهُوَ الصِّدّيق
1.المستدرك على الصحيحين : ج۳ ص۱۲۹ ح۴۶۱۱ .
2.المعجم الكبير : ج۶ ص۲۶۹ ح۶۱۸۴ ، تاريخ دمشق : ج۴۲ ص۴۱ ح۸۳۶۸ ؛ الإرشاد : ج۱ ص۳۱ عن أبي ذرّ ، الأمالي للطوسي : ص۲۱۰ ح۳۶۱ ، المناقب للكوفي : ج۱ ص۲۶۷ ح۱۷۹ و ص ۲۸۰ ح۱۹۴ . راجع : ج ۱ ص ۴۱۳ (خليفة النبيّ بعده) .
3.تاريخ دمشق : ج۴۲ ص۴۵۰ ح۹۰۲۶ عن أبي ليلى الغفاري ، المناقب للخوارزمي : ص۱۰۵ ح۱۰۸ عن أبي ليلى وليس فيه من «فإنّه» إلى «الأعلى» .
4.اُسد الغابة : ج۶ ص۲۶۵ الرقم ۶۲۱۴ ، الاستيعاب : ج۴ ص۳۰۷ الرقم ۳۱۸۸ ، الإصابة : ج۷ ص۲۹۴ ح۱۰۴۸۴ ؛ بشارة المصطفى : ص۱۵۲ ، المناقب لابن شهر آشوب : ج۳ ص۹۱ نحوه وكلّها عن أبي ليلى الغفاري .