۱۳۸۵.الكافي عن هشام بن سالم :سَأَلتُ أبا عَبدِ اللّهِ عليه السلام عَن أكلِ لَحمِ النِّيءِ ۱ ، فَقالَ : هذا طَعامُ السِّباعِ . ۲
۱۳۸۶.الإمام الرضا عليه السلام :أكلُ اللَّحمِ النِّيءِ يورِثُ الدّودَ فِي البَطنِ . ۳
6 / 6
اجتنابُ إدمانِ أكلِ اللَّحمِ
۱۳۸۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن أكَلَ اللَّحمَ أربَعينَ صَباحاً ؛ قَسا قَلبُهُ . ۴
۱۳۸۸.الإمام عليّ عليه السلام :لا تَجعَلوا بُطونَكُم مَقابِرَ الحَيَوانِ . ۵
۱۳۸۹.الإمام الصادق عليه السلام :كانَ عَلِيٌّ عليه السلام يَكرَهُ إدمانَ اللَّحمِ ويَقولُ : إنَّ لَهُ ضَراوَةً ۶ كَضَراوَةِ الخَمرِ . ۷
۱۳۹۰.ربيع الأبرار :فِي الحَديثِ : مَن داوَمَ عَلَى اللَّحمِ أربَعينَ يَوماً قَسا قَلبُهُ ، ومَن تَرَكَهُ أربَعينَ يَوماً ساءَ خُلُقُهُ . ۸
1.وفي المحاسن وبحار الأنوار : «اللحم النيء» .
والنِّيء : هو الذي لم يُطبخ ، أو طُبخ ولم ينضج . يقال : ناءَ اللحمُ فهو نِيء ـ بالكسر ـ . وقد يُترك الهمز ويُقلب ياءً فيقال : نِيٌّ (النهاية ، ج ۵ ، ص ۱۴۰).
2.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۱۴ ، ح ۲ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۶۳ ، ح ۱۸۳۳ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۷۱ ، ح ۶۳ .
3.طبّ الإمام الرضا عليه السلام ، ص ۲۸ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۳۲۱.
4.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۵ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۴ .
5.شرح نهج البلاغة ، ج ۱ ، ص ۲۶ .
6.الضَّراوَة : العادة ، يقال : ضَرِيَ الشيءُ بالشيء ؛ إذا اعتاده فلا يكاد يصبر عنه (لسان العرب ، ج۱۴ ، ص۴۸۲) .
7.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۶۱ ، ح ۱۸۲۷ عن عبد الرحمن العزرمي ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۶۹ ، ح ۵۷ .
8.ربيع الأبرار ، ج ۲ ، ص ۷۰۶ .