553
موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2

الفصل الحادي والعشرون: الحلواء

۱۶۷۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :المُؤمِنُ عَذبٌ يُحِبُّ العُذوبَةَ ، وَالمُؤمِنُ حُلوٌ يُحِبُّ الحَلاوَةَ . ۱

۱۶۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :قَلبُ المُؤمِنِ حُلوٌ يُحِبُّ الحَلاوَةَ . ۲

۱۶۷۲.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ في بَطنِ المُؤمِنِ زاوِيَةً لا يَملَؤُها إلاَّ الحَلواءُ . ۳

۱۶۷۳.الإمام عليّ عليه السلام :إنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و آله كانَ لا يَرُدُّ الطِّيبَ وَالحَلواءَ . ۴

۱۶۷۴.الإمام الكاظم عليه السلام :إنّا أهلُ بَيتٍ نُحِبُّ الحَلواءَ . ۵

۱۶۷۵.الكافي عن هارون بن مُوَفَّق المديني :بَعَثَ إلَيَّ الماضي عليه السلام يَوما فَأَكَلتُ

1.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۱۷۵ ، ح ۱۴۹۲ عن أبي الحسن الأحمسي عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار ،ج ۶۶ ، ص ۲۸۵ ، ح ۲ .

2.تاريخ بغداد ، ج ۳ ، ص ۱۱۳ ، ح ۱۱۲۲ عن أبي موسى ، كنز العمّال ، ج ۱ ، ص ۱۴۶ ، ح ۷۱۴ ؛ طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۷ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۵ .

3.مجمع البيان ، ج ۳ ، ص ۳۶۵ ، بحار الأنوار ، ج ۶۵ ، ص ۱۱۳ .

4.الكافي ، ج ۶ ، ص ۵۱۳ ، ح ۴ عن عيسى بن عبداللّه عن أبيه عن جدّه .

5.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۱۷۶ ، ح ۱۴۹۶ عن عليّ بن أبي حمزة ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۸۶ ، ح ۵ .


موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
552

قَدرَ قَدَحٍ رَوِيٍّ . ۱

1.قال العلاّمة المجلسي قدس سره : توضيح: كأنّ المراد بـ «الشابكة» الريح التي تحدث فيما بين الجلد واللحم فتشبك بينهما، أو الريح التي تحدث في الظهر وأمثاله شبيهة بالقولنج فلا يقدر الإنسان أن يتحرّك. و «الحام» لم نعرف له معنى، وكأنّه بالخاء المعجمة ؛ أي البلغم الخام الذي لم ينضج، أو المراد: الريح اللازمة من حام الطير على الشيء أي دوم. و«الإبردة» قال الفيروز آبادي: هي برد في الجوف. وقال في النهاية: بكسر الهمزة والراء: علّة معروفة من غلبة البرد والرطوبة ، يفتر عن الجماع. وفي القانون : الحلبة حارّ في آخر الاُولى، يابس في الاُولى، ولا تخلو عن رطوبة غريبة منضجة مليّنة، يحلّل الأورام البلغميّة والصلبة، ويليّن الدبيلات وينضجها، ويصفّي الصوت، ويليّن الصدر والحلق، ويسكّن السعال والربو خصوصا إذا طبخ بعسل أو تمر أو تين، والأجود أن يجمع مع تمر لجيم ويؤخذ عصيرهما، فيخلط بعسل كثير ويثخن على الجمر تثخينا معتدلاً ويتناول قبل الطعام بمدّة طويلة. وطبيخها بالخلّ ينفع ضعف المعدة، وطبيخها بالماء جيّد للزحير والإسهال (بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۱۸۷ ، ح ۳).

  • نام منبع :
    موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
    المساعدون :
    خوش نصيب، مرتضي؛ سبحاني نيا، محمد تقي؛ افقي، رسول؛ سعادت فر، احمد
    المجلدات :
    2
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1425 ق / 1383 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 211976
الصفحه من 772
طباعه  ارسل الي