۱۹۹۹.عنه صلى الله عليه و آله :لايَأكُلُ الجَزورَ ۱ إلاّ مُؤمِنٌ . ۲
۲۰۰۰.المحاسن عن السيّاري رفعه، قال :أكلُ لَحمِ الجَزورِ ؛ يَذهَبُ بِالقَرَمِ ۳ . ۴
55 / 5
لَحمُ البَقَرِ
۲۰۰۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :عَلَيكُم بِأَلبانِ البَقَرِ وسُمنانِها ۵ وإيّاكُم ولُحومَها ؛ فَإِنَّ ألبانَهاوسُمنانَها دَواءٌ وشِفاءٌ ، ولُحومُها داءٌ . ۶
۲۰۰۲.عنه صلى الله عليه و آله :لَحمُ البَقَرِ داءٌ ولَبَنُها دَواءٌ ، ولَحمُ الغَنَمِ دَواءٌ ولَبَنُها داءٌ . ۷
۲۰۰۳.الإمام عليّ عليه السلام :لُحومُ البَقَرِ داءٌ . ۸
۲۰۰۴.عنه عليه السلام :لُحومُ البَقَرِ داءٌ ، وألبانُها دَواءٌ ، وأسمانُها شِفاءٌ . ۹
راجع : ص 302 (أكل لحم البقر بالسلق) .
ص 303 (مرق لحم البقر) .
ص 601 (خواص سمن البقر) .
1.الجَزُور : البعير ذكراً كان أو اُنثى (النهاية ، ج ۱ ، ص ۲۶۶).
2.دعائم الإسلام، ج ۲، ص۱۱۰ ، ح ۳۵۶ ، جامع الأحاديث للقمّي، ص۱۳۳ ، بحارالأنوار، ج۶۶، ص۷۶، ح ۷۳.
3.القَرَمُ : شِدّة شهوة اللّحم ثم اتّسع حتى استعمل في الشوق إلى كلّ شيء (القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۱۶۳).
4.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۶۶ ، ح ۱۸۴۶ ، بحارالأنوار ، ج ۶۵ ، ص ۱۸۲ ، ح ۲۹.
5.السُّمنان : جمع السَّمْن؛ مايُعمل من لبن البقر والغنم (مجمع البحرين ، ج ۲ ، ص ۸۸۳).
6.المستدرك على الصحيحين ، ج ۴ ، ص ۴۴۸ ، ح ۸۲۳۲ عن عبداللّه بن مسعود ، كنز العمّال ، ج ۱۰ ، ص ۳۱ ، ح ۲۸۲۱۸.
7.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله ، ص ۷ ، بحارالأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۹۶.
8.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۵۲ ، ح ۱۷۹۳ عن أبي بصير عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحارالأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۶۳ ، ح ۲۹.
9.الخصال ، ص ۶۳۷ ، ح ۱۰ عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، تحف العقول ، ص ۱۲۴ وفيه «وألبانها شفاء وكذلك أسمانها» ، الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۱۱ ، ح ۳ عن إسماعيل بن أبي زياد مع تقديم و تأخير ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۴۷ ، ح ۱۱۲۳ كلاهما عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحارالأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۵۶ ، ح ۲ .