۱۹۰۲.عنه عليه السلام :لِحُبِّ الدُّنيا صَمَّتِ الأَسماعُ عَن سَماعِ الحِكمَةِ ، وعَمِيَتِ القُلوبُ عَن نورِ البَصيرَةِ. ۱
۱۹۰۳.عنه عليه السلام :حُبُّ الدُّنيا يُفسِدُ العَقلَ ، ويُصِمُّ القَلبَ عَن سَماعِ الحِكمَةِ ، ويوجِبُ أليمَ العِقابِ. ۲
۱۹۰۴.عنه عليه السلام :إنَّ مَن غَرَّتهُ الدُّنيا بِمُحالِ الآمالِ ، وخَدَعَتهُ بِزورِ الأَماني ، أورَثَتهُ كَمَهاً، وألبَسَتهُ عَمًى ، وقَطَعَتهُ عَنِ الاُخرى ، وأورَدَتهُ مَوارِدَ الرَّدى. ۳
۱۹۰۵.عنه عليه السلام :سَبَبُ فَسادِ العَقلِ حُبُّ الدُّنيا. ۴
۱۹۰۶.عنه عليه السلام :زَخارِفُ الدُّنيا تُفسِدُ العُقولَ الضَّعيفَةَ. ۵
۱۹۰۷.عنه عليه السلام :اُهرُبوا مِنَ الدُّنيا وَاصرِفوا قُلوبَكُم عَنها ؛ فَإِنَّها سِجنُ المُؤمِنِ ، حَظُّهُ مِنها قَليلٌ ، وعَقلُهُ بِها عَليلٌ ، وناظِرُهُ فيها كَليلٌ ۶ . ۷
۱۹۰۸.عنه عليه السلام :الدُّنيا مَصرَعُ العُقولِ. ۸
۱۹۰۹.عنه عليه السلامـ في صِفَةِ أهلِ الدُّنيا ـ: نَعَمٌ مُعَقَّلَةٌ ، واُخرى مُهمَلَةٌ ، قَد أضَلَّت عُقولَها ، ورَكِبَت مَجهولَها. ۹
راجع : ص 428 (حبّ الدنيا) ، ج 1 ص 312 (حبّ الدُّنيا) .
1.غرر الحكم : ح ۷۳۶۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۰۴ ح ۶۸۴۱ .
2.عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۳۱ ح ۴۴۲۱ ، غرر الحكم : ح ۴۸۷۸ .
3.غرر الحكم : ح ۳۵۳۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۵۲ ح ۳۳۳۷ .
4.غرر الحكم : ح ۵۵۴۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۸۱ ح ۵۰۵۶ .
5.غرر الحكم : ح ۵۴۵۹ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۷۵ ح ۵۰۰۳ .
6.غرر الحكم : ح ۲۵۵۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۹۲ ح ۲۱۶۵ .
7.طَرْفٌ كليل : إذا لم يُحقِّق المَنْظور (النهاية : ج ۴ ص ۱۹۸) .
8.غرر الحكم : ح ۹۲۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۵ ح ۷۰۴ .
9.نهج البلاغة: الكتاب۳۱، تحف العقول: ص ۷۶، عيون الحكم والمواعظ: ص ۱۷۷ ح ۳۶۴۷، بحارالأنوار: ج ۷۳ ص ۱۲۳ ح ۱۱۱ .