الفصل الأوّل : التّرغيب في محبّة اللّه
1 / 1
فَضلُ مَحَبَّةِ اللّه ِ
الكتاب
«وَ مِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَ الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ وَ لَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَـلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ» . ۱
« قُلْ إِن كَانَ ءَابَآؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَ نُكُمْ وَأَزْوَ جُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَ لٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَـرَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَـكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِى سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِىَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِى الْقَوْمَ الْفَـسِقِينَ » . ۲
الحديث
۱۷۰۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أحِبُّوا اللّه َ مِن كُلِّ قُلوبِكُم . ۳
۱۷۰۶.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آثَرَ مَحَبَّةَ اللّه ِ عَلى مَحَبَّةِ نَفسِهِ كَفاهُ اللّه ُ مُؤنَةَ النّاسِ . ۴