383
حكم النّبيّ الأعظم ج2

الفصل الأوّل : القرآن

1 / 1

الحَثُّ عَلَى التَّمَسُّكِ بِالقُرآنِ

الكتاب

« وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَـكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِى وَ الْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ » . ۱

« وَ لَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مَّدَّكِرٍ » . ۲

« وَ مِن قَبْلِهِ كِتَـبُ مُوسَى إِمَامًا وَ رَحْمَةً وَ هَـذَا كِتَـبٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَانًا عَرَبِيًّا لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَـلَمُواْ وَ بُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ » . ۳

« أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَ مِن قَبْلِهِ كِتَـبُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ من يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلَا تَكُ فِى مِرْيَةٍ مِّنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَ لَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ » . ۴

الحديث

۲۲۴۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ لَمّا قِيلَ لَهُ : اُمَّتُكَ سَتُفتَتَنُ ،فَسُئلَ : ما المَخرَجُ مِن ذلكَ ؟ ـ: كتابُ اللّه ِ العَزيزُ ، الذي لا يَأتيهِ الباطِلُ مِن بَينِ يَدَيهِ ولا مِن خَلفِهِ ، تَنزيلٌ مِن حَكيمٍ حَميدٍ ، مَنِ ابتَغَى العِلمَ في غَيرِهِ أضَلَّهُ اللّه ُ . ۵

1.الحِجر : ۸۷ .

2.القمر : ۱۷.

3.الأحقاف : ۱۲.

4.هود : ۱۷.

5.تفسير العيّاشي : ج ۱ ص ۶ ح ۱۱ عن الإمام الحسن عليه السلام راجع: تمام الحديث .


حكم النّبيّ الأعظم ج2
382
  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم ج2
    المجلدات :
    7
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق/1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 169333
الصفحه من 686
طباعه  ارسل الي