الفصل الأوّل : القرآن
1 / 1
الحَثُّ عَلَى التَّمَسُّكِ بِالقُرآنِ
الكتاب
« وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَـكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِى وَ الْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ » . ۱
« وَ لَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مَّدَّكِرٍ » . ۲
« وَ مِن قَبْلِهِ كِتَـبُ مُوسَى إِمَامًا وَ رَحْمَةً وَ هَـذَا كِتَـبٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَانًا عَرَبِيًّا لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَـلَمُواْ وَ بُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ » . ۳
« أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَ مِن قَبْلِهِ كِتَـبُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ من يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلَا تَكُ فِى مِرْيَةٍ مِّنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَ لَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ » . ۴
الحديث
۲۲۴۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ لَمّا قِيلَ لَهُ : اُمَّتُكَ سَتُفتَتَنُ ،فَسُئلَ : ما المَخرَجُ مِن ذلكَ ؟ ـ: كتابُ اللّه ِ العَزيزُ ، الذي لا يَأتيهِ الباطِلُ مِن بَينِ يَدَيهِ ولا مِن خَلفِهِ ، تَنزيلٌ مِن حَكيمٍ حَميدٍ ، مَنِ ابتَغَى العِلمَ في غَيرِهِ أضَلَّهُ اللّه ُ . ۵