۲۵۶۹.عنه صلى الله عليه و آله :مَن يَشتَهي كَرامَةَ الآخِرَةِ ، يَدَع زينَةَ الدُّنيا . ۱
۲۵۷۰.عنه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ أعِنّي عَلى ديني بِدُنيا ، وعَلى آخِرَتي بِتَقوى . ۲
۲۵۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :لا تَنالونَ الآخِرَةَ إلّا بِتَركِكُمُ الدُّنيا وَالتَّعَرّي مِنها ، اُوصيكُم أن تُحِبّواما أحَبَّ اللّه ُ و تُبغِضوا ما أبغَضَ اللّه ُ . ۳
۲۵۷۲.عنه صلى الله عليه و آله :إذا أحَبَّ اللّه ُ عَبدا أغلَقَ عَلَيهِ اُمورَ الدُّنيا ، وفَتَحَ لَهُ اُمورَ الآخِرَةِ . ۴
1 / 15
ما يُخرِبُ الآخِرَةَ
الكتاب
«فَأَمَّا مَن طَغَى * وَ ءَاثَرَ الْحَيَوةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِىَ الْمَأْوَى » . ۵
«وَ يَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُواْ عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَـتِكُمْ فِى حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَ اسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِى الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ بِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ » . ۶
«مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَوةَ الدُّنْيَا وَ زِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَــلَهُمْ فِيهَا وَ هُمْ فِيهَا لَا يُبْخَسُونَ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِى الْأَخِرَةِ إِلَا النَّارُ وَ حَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَ بَـطِـلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ » . ۷
1.الزهد لابن المبارك : ص ۱۰۷ ح ۳۱۷ عن الحسن ، مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۳۷۲ ح ۲۶۶۱ عن أبي ذرّ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۸۳ ح ۳ .
2.تاريخ دمشق : ج ۱۸ ص ۸۷ عن الربيع بن يونس عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ؛ مصباح المتهجّد : ص ۱۷۲ ح ۲۵۹ من دون اسناد إليه صلى الله عليه و آله ، بحار الأنوار : ج ۸۷ ص ۲۹۸ ح ۸۵ .
3.مستدرك الوسائل : ج ۱۲ ص ۵۴ ح ۱۳۴۹۶ نقلاً عن القطب الراوندي في لبّ اللباب .
4.كنز العمّال : ج ۳ ص ۲۰۴ ح ۶۱۸۱ نقلاً عن الفردوس عن أنس .
5.النازعات : ۳۷ ـ ۳۹ .
6.الاحقاف : ۲۰ .
7.هود : ۱۵ و ۱۶ .