الفصل السّابع : الجنّة
7 / 1
عظمة نعيم الجنة
الكتاب
« وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَـوَ تُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ » . ۱
«سَابِقُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَ جَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَآءِ وَ الْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ ذَ لِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَآءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ» . ۲
« مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِى وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَـرُ أُكُلُهَا دَآئِمٌ وَ ظِـلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّ عُقْبَى الْكَـفِرِينَ النَّارُ » . ۳
«مَّثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِى وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَآ أَنْهَـرٌ مِّن مَّآءٍ غَيْرِ ءَاسِنٍ وَ أَنْهَـرٌ مِّن لَّبَنٍ لَّمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَ أَنْهَـرٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّـرِبِينَ وَ أَنْهَـرٌ مِّنْ عَسَلٍ مُّصَفًّى وَ لَهُمْ فِيهَا مِن كُلِّ الثَّمَرَ تِ وَ مَغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَــلِدٌ فِى النَّارِ وَ سُقُواْ مَآءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَآءَهُمْ» . ۴