201
مكاتيب الأئمّة ج6

السَّلامُ عَلَى عَبدِ اللّهِ بنِ عُمَيرٍ الكَلبِيِّ .
السَّلامُ عَلَى نَافِعِ بنِ هِلالِ بنِ نَافِعٍ البَجَلِيِّ المُرادِيِّ .
السَّلامُ عَلَى أنَسَ بنِ كَاهِلٍ الأَسَدِيِّ .
السَّلامُ عَلَى قَيسِ بنِ مُسهِرٍ الصَّيدَاوِيِّ .
السَّلامُ عَلَى عَبدِ اللّهِ وَعَبدِ الرَّحمنِ ابنَي عُروَةَ بنِ حَرَاقٍ الغَفَارِيَّينِ .
السَّلامُ عَلَى جَونِ ( عَونِ ) بنِ حَرِيِّ مَولَى أَبِي ذَرِّ الغَفارِيِّ .
السَّلامُ عَلَى شَبِيبِ بنِ عَبدِ اللّهِ النَّهشَلِيِّ .
السَّلامُ عَلَى الحَجَّاجِ بنِ يَزِيدٍ السَّعدِيِّ .
السَّلامُ عَلَى قَاسِطٍ وَ كَرِشٍ ( كَردُوسِ ) ابنَي ظُهَيرٍ ( زُهَيرٍ ) التَّغلِبيَّينِ .
السَّلامُ عَلَى كَنانَةَ بنِ عَتِيقٍ .
السَّلامُ عَلَى ضِرغَامَةَ بنِ مَالِكٍ .
السَّلامُ عَلَى حُوَيِّ بنِ مَالِكٍ الضَّبعِيِّ .
السَّلامُ عَلَى عُمَرَ بنِ ضُبَيعَة الضَّبَعِيِّ .
السَّلامُ عَلَى زَيدِ بنِ ثُبَيتٍ القَيسِيِّ .
السَّلامُ عَلَى عَبدِ اللّهِ وَعُبَيدِ اللّهِ ابنَي زَيدِ بنِ ثُبَيتٍ ( ثُبَيطٍ ) القَيسِيِّ .
السَّلامُ عَلَى عَامِرِ بنِ مُسلِمٍ .
السَّلامُ عَلَى قَعنَبِ بنِ عَمروٍ التَّمرِيِّ .
السَّلامُ عَلَى سَالِمٍ مَولَى عَامِرِ بنِ مُسلِمٍ .
السَّلامُ عَلَى سَيفِ بنِ مَالِكٍ .
السَّلامُ عَلَى زُهَيرِ بنِ بِشرٍ الخَثعَمِيِّ .
السَّلامُ عَلَى زَيدِ بنِ ( بَدرِ بنِ ) مَعقَلٍ الجُعفِيِّ .
السَّلامُ عَلَى الحَجَّاجِ بنِ مَسرُوقٍ الجُعفِيِّ .
السَّلامُ عَلَى مَسعُودِ بنِ الحَجَّاجِ وَابنِهِ .
السَّلامُ عَلَى مُجَمَّعِ بنِ عَبدِ اللّهِ العَائِذِيِّ .


مكاتيب الأئمّة ج6
200

خُشكَارَةَ ۱ البَجَلِيَّ . ۲
السَّلامُ عَلَى سَعدِ بنِ عَبدِ اللّهِ الحَنَفِيِّ ، القَائِلِ لِلحُسَينِ عليه السلام وَقَد أَذِنَ لَهُ فِي الانصِرَافِ : لا وَاللّهِ لا نُخَلِّيكَ حَتَّى يَعلَمَ اللّهُ أَنَّا قَد حَفِظنَا غَيبَةَ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله فِيكَ ، وَاللّهِ لَو أَعلَمُ أَنِّي أُقتَلُ ثُمَّ أُحيَا ثُمَّ أُحرَقُ ثُمَّ أُذرَى ، وَيُفعَلُ بِي ذَلِكَ سَبعِينَ مَرَّةً مَا فَارَقتُكَ ، حَتّى أَلقَى حِمامِي دُونَكَ ، وَكَيفَ لا أَفعَلُ ذَلِكَ وَإِنَّمَا هِيَ مَوتَةٌ أَو قَتلَةٌ وَاحِدَةٌ ، ثُمَّ هِيَ بَعدَهَا الكَرامَةُ الَّتِي لا انقِضَاءَ لَها أَبَدَاً ، فَقَد لَقِيتَ حِمامَكَ وَوَاسَيتَ إِمَامَك ، وَلَقِيتَ مِنَ اللّهِ الكَرامَةَ فِي دَارِ المَقامَةِ ، حَشَرَنا اللّهُ مَعَكُم فِي المُستَشهَدِينَ ، وَرَزَقَنَا مُرَافَقَتَكُم فِي أَعلَى عِلِّيِّينَ .
السَّلامُ عَلَى بِشرِ بنِ عُمَرَ الحَضرَمِيِّ ، شَكَرَ اللّهُ لَكَ قَولَكَ لِلحُسَينِ عليه السلام وَقَد أَذِنَ لَكَ فِي الانصِرَافِ : أَكَلَتنِي إِذَن السِّبَاعُ حَيَّاً إِن فَارَقتُكَ ، وَأَسأَلُ عَنكَ الرُّكبَانَ وَأَخذُلُكَ مَعَ قِلَّةِ الأَعوَانِ ، لا يَكُونُ هَذَا أَبَدَاً .
السَّلامُ عَلَى يَزِيدَ بنِ حُصَينٍ الهَمَدَانِيِّ المَشرِقِيِّ ۳ القَارِي ، المُجَدَّلِ بِالمَشرَفِيِّ .
السَّلامُ عَلَى عمَرَ بن أَبِي كَعب الأَنصَارِيِّ .
السَّلامُ عَلَى نُعِيمَ بنِ العَجلانَ الأَنصَارِيِّ .
السَّلامُ عَلَى زُهَيرِ بنِ القَينِ البَجَلِيِّ ، القَائِلُ لِلحُسَينِ وَقَد أَذِنَ لَهُ فِي الانصِرَافِ : لا وَاللّهِ لا يَكونُ ذَلِكَ أَبَدَاً ، أَترُكُ ابنَ رَسُولِ اللّهِ أَسِيرَاً فِي يَدِ الأَعدَاءِ وَأَنجُو! لا أَرَانِيَ اللّهُ ذَلِكَ اليوَمَ .
السِّلامُ عَلَى عَمرُو ( عمير ) بنِ قُرظَةَ الأَنصَارِيِّ .
السَّلامُ عَلَى حَبِيبِ بنِ مَظاهِرٍ الأَسَدِيِّ .
السَّلامُ عَلَى الحُرِّ بنِ يَزِيدَ الرِّياحِيِّ .

1.وفي هامش المصدر : «خسكارة» بدل «خشكارة» .

2.وزاد في البحار : مسلم بن عبد الضبابيّ .

3.وفي هامش المصدر : «المشرفيّ» بدل «المشرقيّ» .

  • نام منبع :
    مكاتيب الأئمّة ج6
    المساعدون :
    الفرجي، مجتبی
    المجلدات :
    7
    الناشر :
    دار الحديث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1430 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الاولى
عدد المشاهدين : 110234
الصفحه من 453
طباعه  ارسل الي