۶۸۴.عنه عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ: عَلَيكَ بِمُجالَسَةِ أصحابِ التَّجارِبِ ؛ فَإِنَّها تُقَوَّمُ عَلَيهِم بِأَغلَى الغَلاءِ ، و تَأخُذُها مِنهُم بِأَرخَصِ الرُّخصِ . ^۱

۶۸۵.عنه عليه السلامـ أيضا ـ: لَيسَ تَكمُلُ فَضيلَةُ الرَّجُلِ حَتّى يَكونَ صَديقا لِمُتَعادِيَينِ . ^۲

۶۸۶.عنه عليه السلامـ أيضا ـ: أحَبُّ النّاسِ إلَيكَ مَن كَثُرَت أياديهِ عِندَكَ ، فَإِن لَم يَكُن فَمَن كَثُرَت أياديكَ عِندَهُ . ^۳

۶۸۷.عنه عليه السلامـ أيضا ـ: اِصحَبوا مَن يَذكُرُ إحسانَكُم إلَيهِ ، ويَنسى أيادِيَهُ عِندَكُم . ^۴

۶۸۸.الإمام الصادق عليه السلامـ كانَ يَقولُ ـ: اِصحَب مَن تَتَزَيَّنُ بِهِ ، و لا تَصحَب مَن يَتَزَيَّنُ بِكَ . ^۵

۶۸۹.لقمان عليه السلامـ لاِبنِهِ ـ: أي بُنَيَّ ، واصِل أقرِباءَكَ ، و أكرِم إخوانَكَ ، وَ ليَكُن أخدانُكَ مَن إذا فارَقتَهُم و فارَقوكَ لَم تُعَب بِهِم . ^۶

۶۹۰.تاريخ دمشق عن الربيع بن الفضل :مِن قَولِ عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ عليه السلام :


أبُنَيَّ كَم صاحَبتَ مِن ذي غَدرَةٍفَإِذا صَحِبتَ فَانظُرَنَّ مَن تَصحَبُ
وَاجعَل صَديقَكَ مَن إذا أحبَبتَهُحَفِظَ الإِخاءَ و كانَ دونَكَ يَضرِبُ
وَاحذَر ذَوِي المَلَقِ اللِّئامِ فَإِنَّهُمفِي النّائِباتِ علَيكَ فيمَن يَخطُبُ^۷

بِقَلبِهِ ولِسانِهِ . ^۱

۶۷۵.الإمام عليّ عليه السلام :الصّاحِبُ كَالرُّقعَةِ ؛ فَاتَّخِذهُ مُشاكِلاً . ^۲

۶۷۶.عنه عليه السلام :الرَّفيقُ كَالصَّديقِ ؛ فَاختَرهُ مُوافِقا . ^۳

۶۷۷.عنه عليه السلام :مُواصَلَةُ الأَفاضِلِ توجِبُ السُّمُوَّ . ^۴

۶۷۸.عنه عليه السلام :تَمَسَّك بِكُلِّ صَديقٍ أفادَتكَهُ الشِّدَّةُ . ^۵

۶۷۹.عنه عليه السلام :أشعِر قَلبَكَ الرَّحمَةَ لِلرَّعِيَّةِ ، وَ المَحَبَّةَ لَهُم ، وَ اللُّطفَ بِهِم . ^۶

۶۸۰.عنه عليه السلام :خَيرُ مَن صَحِبتَ مَن وَلَّهَكَ بِالاُخرى ، و زَهَّدَكَ فِي الدُّنيا ، و أعانَكَ عَلى طاعَةِ المَولى . ^۷

۶۸۱.عنه عليه السلام :اِصحَب مَن لا تَراهُ إلاّ و كَأَنَّهُ لا غِناءَ بِهِ عَنكَ ، و إن أسَأتَ إلَيهِ أحسَنَ إلَيكَ و كَأَنَّهُ المُسيءُ . ^۸

۶۸۲.عنه عليه السلام :خَيرُ مَن صَحِبتَهُ مَن لا يُحوِجُكَ إلى حاكِمٍ بَينَكَ و بَينَهُ . ^۹

۶۸۳.عنه عليه السلام :أخٌ تَستَفيدُهُ خَيرٌ مِن أخٍ تَستَزيدُهُ . ^۱۰