الفصل الخامس : النّهي عن الإضرار بالمنافع العامّة

5 / 1

الإِضرارُ فِي الطَّريقِ

۱۰۳۷۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن أخرَجَ ميزابا أو كَنيفا ، أو أوتَدَ وَتِدا ، أو أوثَقَ دابَّةً ، أو حَفَرَ بِئرا في طَريقِ المُسلِمينَ ، فَأَصابَ شَيئا فَعَطِبَ ، فَهُوَ لَهُ ضامِنٌ . ^۱

۱۰۳۷۸.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أخَذَ مِن طَريقِ المُسلِمينَ شِبرا، جاءَ بِهِ ^۲ يَحمِلُهُ مِن سَبعِ أرَضينَ. ^۳

۱۰۳۷۹.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آذَى المُسلِمينَ في طُرُقِهِم ، وَجَبَت عَلَيهِ لَعنَتُهُم . ^۴

۱۰۳۷۶.الإمام زين العابدين عليه السلام :اللّهُمَّ اسقِنَا الغَيثَ ، وَانشُر عَلَينا رَحمَتَكَ بِغَيثِكَ المُغدِقِ مِنَ السَّحابِ المُنساقِ لِنَباتِ أرضِكَ ، المونِقِ في جَميعِ الآفاقِ ، وَامنُن عَلى عِبادِكَ بِإِيناعِ الثَّمَرَةِ ، وأَحيِ بِلادَكَ بِبُلوغِ الزَّهَرَةِ . ^۱