الأَرضِ ولا رَطبٌ ولا يابِسٌ إلاّ في كِتابٍ مُبينٍ إلاّ بِعِلمِهِ وبِقُدرَتِهِ .
فَسُبحانَهُ سُبحانَهُ ، سُبحانَهُ سُبحانَهُ ، سُبحانَهُ سُبحانَهُ ، ما أعظَمَ شَأنَهُ وأجَلَّ سُلطانَهُ ، اللّهُمّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِهِ ، وَاجعَلنا مِن عُتَقائِكَ وسُعَداءِ خَلقِكَ بِمَغفِرَتِكَ ، إنَّكَ أنتَ الغَفورُ الرَّحيمُ . ۱
وانظر : ص 447 (آداب ليلة القدر المشتركة) . ص 461 (ما يختصّ بالليلة التاسعة عشرة) .
4 / 20
دُعاءُ اللَّيلَةِ العِشرينَ
۵۴۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أستَغفِرُ اللّهَ مِمّا مَضى مِن ذُنوبي فَاُنسيتُها وهِيَ مُثبَتَةٌ عَلَيَّ يُحصيها عَلَيَّ الكِرامُ الكاتِبونَ يَعلَمونَ ما أفعَلُ ، وأستَغفِرُ اللّهَ مِن موبِقاتِ الذُّنوبِ ، وأستَغفِرُهُ مِن مُفظِعاتِ ۲ الذُّنوبِ ، وأستَغفِرُهُ مِمّا فَرَضَ عَلَيَّ فَتَوانَيتُ ، وأستَغفِرُهُ مِن نِسيانِ الشَّيءِ الَّذي باعَدَني مِن رَبّي .
وأستَغفِرُهُ مِنَ الزَّلاّتِ ۳ وَالضَّلالاتِ ومِمّا كَسَبَت يَدايَ ، واُومِنُ بِهِ وأتَوَكَّلُ عَلَيهِ كَثيراً ، وأستَغفِرُهُ وأستَغفِرُهُ وأستَغفِرُهُ وأستَغفِرُهُ وأستَغفِرُهُ وأستَغفِرُهُ وأستَغفِرُهُ ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ ، وأن تَعفُوَ عَنّي وتَغفِرَ لي ما سَلَفَ مِن ذُنوبي ، وَاستَجِب يا سَيِّدي دُعائي ، فَإِنَّكَ أنتَ التَّوّابُ الرَّحيمُ . ۴
1.الإقبال : ۱ / ۳۴۹ ، البلد الأمين : ۱۹۸ ، بحارالأنوار : ۹۸ / ۱۴۸ / ۳ و ص ۷۸ / ۲ .
2.فُظِع الأمر فهو فَظيع : أي شديد شنيع جاوز المقدار (الصحاح : ۳ / ۱۲۵۹) .
3.الزَلَلَ : الخطأ والذنب (النهاية : ۲ / ۳۱۰) .
4.الإقبال : ۱ / ۳۵۳ ، البلد الأمين : ۱۹۸ وليس فيه «والضلالات» ، بحارالأنوار : ۹۸ / ۵۱ / ۲ و ص ۷۸ / ۲ .