ديدگاه هاى 33 تن از بزرگان اماميّه درباره اعتبار احاديث شيعى‏ - صفحه 162

لايعلمون الكتاب الآية» من أنّه قال رجل للصادق عليه السلام: فإذا كان هؤلاء القوم من اليهود و النصارى... إلى أن قال... أولئك أضرّ على ضعفاء شيعتنا من جيش يزيد - لعنة اللَّه عليه - على الحسين‏بن عليّ عليه السلام. انتهى.
دلّ هذا الخبر الشريف، اللّائح منه آثار الصدق على جواز قبول قول من عرف بالتحرّز عن الكذب... ۱

ميرزا ابوالفضل تهرانى (1273-1316)

1. صدوق، به نحو ارسال - كه كمتر از غالب مسانيد نيست - ... ۲
2. [ سند زيارت عاشورا] بر مبناى قدماء سند صحيح است. و بر مبناى متأخّرين، يا صحيح است يا حَسَن و بر مبناى من، حجّت مى‏باشد. ۳

حاج آقا رضا همدانى ( - 1322)

1. اعتماد كلينى و صدوق، اطمينان بخش‏تر از توثيق دانشمندان رجال است.
و كيف كان فالرواية بحسب الظاهر من الروايات المعتبرة التي لايجوز ردّها من غيرمعارض مكافئ إذ ليس المدار عندنا في جواز العمل بالرواية على اتّصافها بالصحّة المصطلحة، و إلّا فلا يكاد يوجد خبر يمكننا إثبات عدالة رواتها على سبيل التحقيق، لولا البناء على المسامحة في طريقها، و العمل بظنون غيرثابتة الحجّيّة.
بل المدارعلى وثاقة الراوي، أو الوثوق بصدور الرواية، و ان كان بواسطة القرائن الخارجيّة التي عمدتها كونها مدوّنة في الكتب الأربعة، أو مأخوذة من الأصول المعتبرة مع اعتناء الأصحاب بها، و عدم إعراضهم عنها، و لا شبهة في أنّ قول بعض المزكّين بأنّ فلاناً ثقة أو غير ذلك من الألفاظ التي اكتفوا بها في تعديل الرّواة لايؤثر في الوثوق أزيد ممّا يحصل من إخبارهم بكونه من مشايخ الإجازة، و لأجل

1.رسائل، ص ۸۵-۸۶

2.شفاء الصدور، ص ۲۸۵، طبع سنگى، ۱/۴۰۰؛ بنگريد: ص ۳۹۴، طبع سنگى، ۲/۱۶۷، چاپ دوجلدى‏

3.شفاء الصدور، ص ۴۷-۴۸، چاپ سنگى و ۱/۶۴-۷۲ چاپ دوجلدى‏

صفحه از 167