السيرافى» ۱ و «محمد بن عبدالرحمن ابوبكر البغدادى» كه به «زروان» شهرت داشت ۲ و «أبوالحسن على بن الحسن بن أبى زروان» ۳ و «عبدالرحمن بن زروان» ۴ و «محمد بن ابراهيم بن عبداللّه بن بكر بن زوران ابوبكر بغدادى» ۵ و «ابوالحسن على بن الحسن بن على بن ميمون الدمشقى كه به «ابن ابى زروان» شهرت داشت ۶ و «ابوالحسن الربعى» كه او را «ابى زروان» مى گفتند ۷ و «الزروانى» ۸ و بالاخره «زروان المدائنى» ۹ . آشكار است كه نامگذارى به زروان، تنها هنگامى رخ مى داده كه باورى ژرف به قدرت آن در كار مى بوده است.
يك فرضيه
بى گمان براى تازيانى كه پيش از اسلام مى زيستند، نگرشهاى جبرى ناشناخته نبوده است. بسيارى از آنان، بدويانِ بيابانگردى بودند كه زندگى شان بسته به قانونِ كون و فسادى بود كه در صحرا جريان داشت: چشمه اى كه از دل ريگزارهاى مهيب مى جوشيد با خود حيات
1.الاكمال، ابن ماكولا، ص ۳۸۴.
2.الاكمال، ابن ماكولا، ص ۶۴۷
3.بغية الطلب فى تاريخ حلب، ابن العديم، ص ۵.
4.غاية النهاية فى طبقات القراء، ابن الجزرى، ص ۵۲۹.
5.غاية النهاية فى طبقات القراء، ابن الجزرى، ص ۵۲۲.
6.تذكرة الحفاظ، الذهبى، ص ۶۴۳.
7.مختصر تاريخ دمشق، ابن عساكر، ص ۴۵۷۵.
8.الانساب، السمعانى، ص ۹۹۲: «الزروانى» بضم الزاى و سكون الراء و الواو المفتوحه بعدها الالف و فى اخرها النون هذه النسبه الى زروان و هو اسم لجد ابى بكر حمد بن ابراهيم بن زروان الانطاكى الزروانى من اهل انطاكيه يروى عن الحسين اسحاق روى عنه محمد بن احمد بن جميع الغسانى و حدث عنه فى معجم شيوخه.»
9.نام زُروان المدائنى (= گاه زُرقان المدائنى) در شمار راويان احاديث شيعىِ عهد امام رضا(ع) آمده است. براى آگاهى بيشتر ر.ك: عيون اخبارالرضا، ج ۲، ص ۵۳۳ ؛بحارالانوار، ج ۱۴، ص ۷۴.
