۶۴.۱ توقّوا على أولادكم لبن البغي من النساء والمجنونة فإنّ اللبن يعدي.
۶۵.۲ تنزّهوا عن أكل الطير الّذي ليست له قانصة ولا صيصيّة ولا حوصلة.
۶۶.۳ اتّقوا كلّ ذي نابٍ من السباع ومخلبٍ من الطير.
1.النسخ: ( د ): «على النساء» بدل «من النساء».
المصادر: تحف العقول : ص ۱۰۵ وزاد : «مِنْ» بعد «أولادكم»، مكارم الأخلاق : ص ۲۲۳ وذكر فيه : «لبن البغيّة والمجنونة» بدل «لبن البغي»، وسائل الشيعة : ج ۲۰ ص ۱۵ كتاب النكاح باب ۱ من أبواب مقدّماته وآدابه حديث ۶، (عن الخصال) بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۲۳ (عن الخصال) و ج ۱۰۴ ص ۹۶ (عن مكارم الأخلاق)، نور الثقلين : ج ۱ ص ۲۲۹ (عن الخصال).
الرواية عن غير القاسم: (ذيل الحديث) الكافي : ج ۶ ص ۴۳ باب من يكره لبنه حديث ۸ عن عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي نجران، عن عاصم بن حميد، عن محمّد بن قيس، عن أبي جعفر عليه السلام ، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم: «لا تسترضعوا الحمقاء فإنّ اللبن يعدي...»، الكامل لابن عدي : ج ۵ ص ۱۵۳ بالإسناد عن عمرو بن شعيب، عن أبيه عن جدّه، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم: «لا تسترضعوا الزانية فإنّ اللبن يعدي».
2.المصادر: تحف العقول :ص۱۰۵وزاد في آخره :«ولاكابرة» ، بحار الأنوار :ج۶۵ص۱۷۰(عن الخصال)،وسائل الشيعة : ج۲۴ ص۱۱۶ كتاب الأطعمة والأشربة باب۳ من أبواب الأطعمة المحرّمة حديث۱۰ (عن الخصال).
يؤيّده: الكافي : ج ۶ ص ۲۴۷ باب ما يعرف به ما يؤكل من الطير حديث ۱ عن عليّ بن إبراهيم عن أبيه، عن ابن محبوب، عن سماعة بن مهران، عن أبي عبد اللّه عليه السلام في حديث: «فكل الآن من طير البرّ ما كانت له حوصلة ومن طير الماء ما كان له قانصة كقانصة الحمام لا معدة كمعدة الإنسان... والحوصلة والقانصة يمتحن بها من الطير ما لا يعرف طيرانه وكلّ طير مجهول»، حديث ۲ عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن ابن أبي نجران، عن عبد اللّه بن سنان، عن أبي عبد اللّه قال عليه السلام ، قلت له: الطير ما يول منه؟، فقال عليه السلام : «لا يول منه ما لم تكن له قانصة»، حديث ۵ عن عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن ابن فضّال، عن ابن بكير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال: «كل من الطير ما كانت له قانصة أو صيصيّة أو حوصلة».
بيان: قانصة الطير: هَنةٌ كأنَّها حجير في بطن الطائر (تاج العروس: ج ۹ ص ۳۴۹) القانصة : الذي يجتمع فيهما الحصى (الصحاح للجوهري: ج۳ ص۱۱۵۷)الصيصية : صيصية الديك وغيره من الطير ، في مؤخر رجله (لسان العرب: ج۱۴ ص ۴۷۴)، الحوصلة : الحوصلة للطائر بمنزلة المعدة للإنسان (انظر لسان العرب: ج ۳ ص ۲۰۷).
أقول : ذكر في النسخة المحفوظة برقم ۲ / ۳۳۹۸ في مكتبة مركز إحياء التراث الإسلامي بقم وتاريخ كتابتها سنة۹۸۳ ه .ق . ذكر : «دابرة»بدل«كابرة » . ودابرة الطير:الإصبع التي من وراء رجله(لسان العرب :ج۴ص۲۶۹).
3.المصادر: تحف العقول : ص ۱۰۵ وزاد فيه : «أكل» بعد «اتّقوا» كما زاد : «ذي» قبل «مخلب»، وسائل الشيعة : ج۲۴ ص ۱۱۶ كتاب الأطعمة والأشربة باب ۳ من أبواب الأطعمة المحرّمة حديث ۱۰ (عن الخصال)، بحار الأنوار : ج ۶۵ ص ۱۷۰ (عن الخصال).
الرواية عن غير القاسم: الكافي : ج ۶ ص ۲۴۴ باب جامع في الدواب الّتي تؤكل لحمه حديث ۲ عن عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن داوود بن فرقد، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : «كلّ ذي ناب من السباع ومخلب من الطير حرام»، حديث ۳ عن عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن بن أبي عمير، عن حمّاد، عن الحلبي، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم: «كلّ ذي ناب من السباع ومخلب من الطير حرام»، مسند أحمد : ج ۱ ص ۳۳۲ عن ابن عبّاس قال: «نهى رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم عن كلّ ذي ناب من السباع ، وعن كلّ ذي مخلبٍ من الطير»، صحيح البخاري : ج ۶ ص ۳۳ عن أبي ثعلبة: «إنّ رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم نهى عن أكل كلّ ذي ناب من السباع».
بيان: الناب : السنّ خلف الرباعيّة (القاموس المحيط : ج ۱ ص ۱۳۵)، المخلب للطائر: بمنزلة الظفر للإنسان ( تاج العروس : ج ۱ ص ۷۷۶).