1.اين جواب با اعتراض معترض ربط درستى ندارد؛ زيرا در اعتراض بحث از مجاوران زردشت است، نه سؤال از ايشان نسبت به تفاضل در امت حضرت ابراهيم. فتفطَّنْ.

2.«اگرچه» فقط در «ن» است. ح - د: «كه».

3.«و گويند» فقط در ح - د.

4.ع - م - ب: «با ذريت و عصمت». ن: «با ذريت و اهل عصمت». ح - د: «با على و عترت». در منتهى الارب گفته: «عترت بالكسر گردن‏بند كه به مشك و عنبر و مانند آن معجون كرده باشند، و فرزندان و أخصّ أقارب مرد يا أهل بيت قريب، يا خويشان او از اقارب باشند يا از أباعد، و منه حديث الصديق: نحن عترة رسول اللَّه (تا آخر كلام او)». طريحى رحمه اللَّه عليه در مجمع البحرين (ج ۳، ص ۱۱۵) گفته: «في حديث الصادق عليه السلام مع آبائه عن الحسن بن على عليه السلام قال: سئل أميرالمؤمنين عليه السلام عن معنى قول رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله: إنّي مخلف فيكم الثقلين: كتاب اللَّه و عترتى. فقال: أنا و الحسن و الحسين و الأئمة التسعة من ولد الحسين؛ تاسعهم مهديهم و قائمهم، لا يفارقون كتاب اللَّه و لا يفارقهم حتى يردوا على رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله حوضه. و في حديث آخر و قد سئل: و من عترة النبي صلى اللَّه عليه و آله؟ فقال: أصحاب العباء. و عن ابن الاعرابي حكاه عنه تغلب: العترة ولد الرجل و ذرّيته من صلبه و لذلك سمّيت ذرّية محمد من على عليه السلام و فاطمة عليها السلام عترة محمد صلى اللَّه عليه و آله قال تغلب: فقلت لابن الأعرابي: فما معنى قول أبي بكر في السقيفة: نحن عترة رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله؟ قال: أراد بذلك بلدته و بيضته، و عترة محمد صلى اللَّه عليه و آله لا محالة ولد فاطمة، كذا في معانى الأخبار. و عن بعض الأعلام: و ذكر محمد بن بحر الشيبانى فى كتابه عن تغلب عن ابن الأعرابي أنّه قال: العترة البلد و البيضة، و هم عليهم السلام بلدة الإسلام و بيضته و اُصوله، و العترة صخرة عظيمة يتّخذ الضب عندها جحره يهتدى بها لئلا يضلّ عنها، و هم الهداة للخلق، و العترة أصل الشجرة المقطوعة، و هم عليهم السلام الشجرة المقطوعة؛ لأنّهم وتروا و قطعوا و ظلموا، و العترة قطع المسك الكبار في النافجة، و هم عليهم السلام من بين بني هاشم و بنى أبي طالب كقطع المسك الكبار في النافجة، و العترة العين الرائقة العذبة؛ و علومهم عليهم السلام لا شي‏ء أعذب منها عند أهل الحكمة و العقل، و العترة الذكور من الأولاد؛ و هم عليهم السلام ذكور غير اُناث، و العترة الريح، و هم عليهم السلام جنداللَّه و حزبه كما أنّ الريح جنداللَّه، و العترة نبت متفرّق مثل المرزنجوش، و هم عليهم السلام أهل المشاهد المتفرّقة و بركاتهم منبثّة في المشرق و المغرب، و العترة قلادة تعجن بالمسك، و هم عليهم السلام قلائد العلم و الحكمة، و عترة الرجل أولياؤه، و هم عليهم السلام أولياؤه المتّقون و عباده المخلصون، و العترة الرهط و هم عليهم السلام رهط رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله، و رهط الرجل قومه و قبيلته». اين كلام شريف نظر به نفاستى كه داشت براى روشنايى چشم شيعيان عترت رسول اكرم صلى اللَّه عليه و آله نقل شد.

1.اين كلمه اين جا و در شش سطر بعد، چنان است در نسخ كه در متن است و گويا وجه تعبير به «محال» آن است كه اين مدعا هيچ وقت وجود خارجى نداشته است؛ مانند محال. و محتمل است كه محرّف «مقال» باشد.

2.براى ملاحظه شاهدى بر اين مطلب - با آن كه واضح است - رجوع شود به تعليقه ۲۰۶.

3.ع - ب «كه» را ندارند.

4.صفحه «۵۷۰» چاپ قديم‏

5.م - ب - ن: «از همه ايشان».

6.ع - م - ب: «نفارى». ح - د: «تفاوتى». و نفار به فاء به معنى رميدن و دورى جستن است. و گويا «نقارى» كه در متن هست، مناسب‏تر باشد. در غياث اللغات گفته: «نقار به كسر اوّل و راى مهمله كينه و عناد».

7.م - ب - ن - ح - د: «و در موافقت صحابه». و از لحن عبارت متن برمى‏آيد كه «موافقة الصحابه» نام كتابى است كه در زمان قائل كلام، متداول و معروف بوده است و در سابق نيز گذشت. رجوع شود به ص ۳۵۱.