819
نقض

أمّا ابنُه «السيّد زيد بن الدّاعى؛ بر ترجمه او واقف نشديم، لكن در أمل الآمل گفته: «السيّد زين بن الدّاعي الحسينيّ، عالم زاهد فاضل، يروي عن الشيخ و المرتضى و مَن عاصرهما».
پس اين شخص، جدّ زيد بن داعى خواهد بود و گمان مى‏رود كه «زين» مُحرَّف «زيد» باشد؛ زيرا «زين» را به طور اطلاق، عَلَم نمى‏كنند. و اين كه گفتيم: جدّ داعى است؛ به جهت نقل او از شيخ و عَلَم الهدى است و در أمل الآمل ترجمه‏اى نيز ديده مى‏شود به عنوان: «محمّد بن زين بن الدّاعي الحسيني فاضل صالح، يروي عن أبيه، عن جدّه، عن الشّيخ و المرتضى و مَن عاصرهما».
و امّا «السيّد الرّضا اميركا الحسينى القزوينى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد الرّضا بن أمير كاالحسينيّ المرعشي، عامل زاهد، قرأ على المفيد أميركابن أبي اللجيم و المفيد عبدالجبّار الرّازي».
امّا السيّد شرف الدّين المنتجب السارى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد شرف الدّين المنتجب بن الحسين السروي، فقيه فاضل، قرأ على الشيخ المحقّق رشيد الدّين عبدالجليل الرّازي رحمه اللَّه عليه.
و سارى و سروى هر دو منسوب‏اند به ساريه. جزرى در لباب الأنساب گفته: «السّاري، بفتح السّين و سكون الألف و في آخرها راء. هذه النسبة إلى سارية - مدينة من مُدن مازندران - ينسب إليها جماعة، و سترد في السّروي». و در «السَّروي» گفته: «السّروي، بفتح السّين المهملة و الرّاء. و قيل: بسكون الرّاء. هذه النسبة إلى سارية مدينة بمازندران، و قد تقدّمت النسبة إليها في السّاري (تا آخر)».
امّا السيّد ابو محمّد الموسوي الرازيّ؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد نجيب الدّين أبو محمّد الحسن بن محمّد بن محمّد بن الحسن بن عليّ بن محمّد بن عليّ بن القاسم بن موسى بن عبداللَّه بن موسى الكاظم بن جعفر الصّادق بن محمّد الباقر بن علىّ زين العابدين بن الحسين سيّد الشّهداء بن عليّ أميرالمؤمنين بن أبي طالب - عليهم سلام اللَّه - ، صالح فقيه، ديّن مقرئ، قرأ على السيّد الأجلّ المرتضى ذي الفخرين المطهّر؛ رفع اللَّه درجتهما».
امّا «السيّد حسين الشجرى برى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد أبو عبداللَّه الحسين بن الهادي بن الحسين الحسني [خ ل: الحسيني‏] الشجري، فاضل واعظ محدّث».
امّا السيّد مهدى شرف المعالى؛ كذا در نسخه ع، لكن در نسخ ث ب م: «و السيّد مهدي و شرف المعالي». ح د: «مهدى بن شرف الدّين». و ترجمه‏اش معلوم نشد. و شايد مراد، آن باشد كه منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه او را چنين معرّفى كرده: «الشَّريف مهديّ بن الهادي بن أحمد العلوي، فقيه دَيّن».
امّا السيّد الزاهد عزّ الأشراف الحسنى؛ معلوم نشد كه كيست؟
امّا السيّد العالم عزيزى بن العراقى الحسنى القزويني؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «عزيزي [خ ل: عزّالدّين ]بن العراقي الحسني [خ: ل الحسينيّ ]فاضلٌ فقيه واعظ».
امّا الفقيه المتديّن ابو الحسن علىّ الجاسبى؛ منتجب الدَّين رحمه اللَّه عليه گفته: «الفقيه الدّيّن أبو الحسن عليّ بن الحسين بن عليّ الجاسبي، صالح حافظ ثقة، رأى الشيخ أبا عليّ بن الشيخ أبي جعفر و الشيخ الجدّ شمس الإسلام حسكا بن بابويه، و قرأ عليهما تصانيف الشيخ أبي جعفر؛ رحمهم اللَّه».
نگارنده گويد: اين عالم، همان است كه مصنّف رحمه اللَّه عليه ضمن ذكر مدارس رى، از مدرسه او چنين ياد


نقض
818

چنان‏كه در ص 3 كتاب به اين تصريح كرده - و همچنين شيخ روايت اوست؛ چنان‏كه در جواب فضيحت پنجم، در سند روايتى كه درباره قضا و قدر است، از او چنين تعبير كرده (ص 529 چاپ اوّل): «حدّثنا الأخ الإمام أوحد الدّين أبو عبداللَّه الحسين ابن أبي الفضل القزويني سماعاً و قراءة، قال: حدّثنا الشيخ الفقيه أبو الحسن عليّ بن الحسين الجاسبي نزيل الرَّيّ (إلى آخره)».
و اين عالم، سه پسر داشته است كه منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه در حرف ميم از فهرست ايشان را چنين معرّفى كرده است: «المشايخ: قطب الدّين محمّد، و جلال الدّين محمود، و جمال الدّين مسعود؛ أولاد الشيخ الإمام أوحد الدّين الحسين بن أبي الحسين ابن أبي الفضل القزويني، كلُّهم فقهاء صلحاء».
أمّا سيّد عبداللَّه الجعفرىّ القزوينى و ابنُه السيّد علىّ؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه در حقّ اين پدر و پسر و خاندان ايشان چنين گفته: «السيّد الزاهد مَجد السّادة عبداللَّه بن أحمد بن حمزة الجعفريّ الزيدي [أمل الآمل: الزّينبي‏] القزويني، شيخ الطالبيّة في زمانه، متورّع فاضل، قرأ الاُصولين على الشيخ الجليل أبي عبداللَّه الحسين بن المظفّر الحمداني، ابنُه السيّد الزاهد تاج الدّين عليّ بن عبداللَّه عالمٌ متعبّد، ابنُه السيّد زين الدّين عبداللَّه بن عليّ عالم صالح، ابنُه السيّد العالم تاج الدّين أبو تراب عليّ بن عبداللَّه فاضل متبحّر زاهد، له قدر عشرة آلاف بيت في مدائح آل الرّسول و في فنون شتّى، و قرأ سنين على السيّد الإمام ضياء الدّين بن أبي الرضا فضل اللَّه بن عليّ بن الحسن الراوندي؛ رحمهم اللَّه».
امّا السيّد المرتضى و المجتبى ابنا الدّاعى الرازى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّدان الأصيلان: مقدّم السّادة أبو تراب المرتضى، و شيخ السّادة أبو حرث [الأمل: أبو حرب‏] المجتبى، ابنا الدّاعي ابن القاسم الحسني، محدّثان عالمان صالحان، شاهدتُهما و قرأتُ عليهما، و رويا لي جميع مرويّات الشيخ المفيد عبدالرّحمن النّيسابوري».
امّا «المجتبى بن حمزة الحسنى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد مجد الدّين أبو هاشم المجتبى بن حمزة بن زيد بن مهديّ بن حمزة بن محمّد بن عبداللَّه بن عليّ بن الحسن بن الحسين بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليهم السلام فاضلٌ محدّث ثقة».
و شيخ آقا بزرگ طهرانى رحمه اللَّه عليه در الثّقات العيون (ص 239) بعد از عبارت منتجب الدّين گفته: «هو معاصر لرشيد الدّين عليّ بن زيرك القمّي، و قد قرأ كلاهما النّهاية للشّيخ الطوسي على تلميذه المفيد عبدالجبّار بن عبداللَّه المقرئ الرّازي، و يرويه عنهما تلميذهما القاري عليهما الشيخ أبو عبداللَّه الحسين بن عليّ بن أبي سهل الزّينوابادي».
امّا الفقيه ابو النّجم محمّد بن عبدالوهّاب السَّمّان و الفقيه عبدالجليل ابن عيسى العالم و الإمام الرّشيد عبدالجليل بن مسعود المتكلّم؛ ترجمه هر سه نفر، در سابق (تعليقه 30) گذشت.
امّا القاضى اَبوعلىّ الطوسيّ به كاشان و خاندان او نيز در تعليقه 30 گذشت.
امّا السيّد الداعيّ الحسيني به آبه؛ شيخ حرّ عاملى رحمه اللَّه عليه در أمل الآمل گفته: «السيّد أبو الفضل الدّاعي بن عليّ الحسيني السّروي كان عالماً فاضلاً، من مشايخ ابن شهر آشوب».
و در أعيان الشيعه در ترجمه او به نقل همين عبارت أمل الآمل اكتفا شده است.

  • نام منبع :
    نقض
    سایر پدیدآورندگان :
    محدث ارموی، میر جلال الدین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1391
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 432006
صفحه از 1250
پرینت  ارسال به