أمّا ابنُه «السيّد زيد بن الدّاعى؛ بر ترجمه او واقف نشديم، لكن در أمل الآمل گفته: «السيّد زين بن الدّاعي الحسينيّ، عالم زاهد فاضل، يروي عن الشيخ و المرتضى و مَن عاصرهما».
پس اين شخص، جدّ زيد بن داعى خواهد بود و گمان مىرود كه «زين» مُحرَّف «زيد» باشد؛ زيرا «زين» را به طور اطلاق، عَلَم نمىكنند. و اين كه گفتيم: جدّ داعى است؛ به جهت نقل او از شيخ و عَلَم الهدى است و در أمل الآمل ترجمهاى نيز ديده مىشود به عنوان: «محمّد بن زين بن الدّاعي الحسيني فاضل صالح، يروي عن أبيه، عن جدّه، عن الشّيخ و المرتضى و مَن عاصرهما».
و امّا «السيّد الرّضا اميركا الحسينى القزوينى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد الرّضا بن أمير كاالحسينيّ المرعشي، عامل زاهد، قرأ على المفيد أميركابن أبي اللجيم و المفيد عبدالجبّار الرّازي».
امّا السيّد شرف الدّين المنتجب السارى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد شرف الدّين المنتجب بن الحسين السروي، فقيه فاضل، قرأ على الشيخ المحقّق رشيد الدّين عبدالجليل الرّازي رحمه اللَّه عليه.
و سارى و سروى هر دو منسوباند به ساريه. جزرى در لباب الأنساب گفته: «السّاري، بفتح السّين و سكون الألف و في آخرها راء. هذه النسبة إلى سارية - مدينة من مُدن مازندران - ينسب إليها جماعة، و سترد في السّروي». و در «السَّروي» گفته: «السّروي، بفتح السّين المهملة و الرّاء. و قيل: بسكون الرّاء. هذه النسبة إلى سارية مدينة بمازندران، و قد تقدّمت النسبة إليها في السّاري (تا آخر)».
امّا السيّد ابو محمّد الموسوي الرازيّ؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد نجيب الدّين أبو محمّد الحسن بن محمّد بن محمّد بن الحسن بن عليّ بن محمّد بن عليّ بن القاسم بن موسى بن عبداللَّه بن موسى الكاظم بن جعفر الصّادق بن محمّد الباقر بن علىّ زين العابدين بن الحسين سيّد الشّهداء بن عليّ أميرالمؤمنين بن أبي طالب - عليهم سلام اللَّه - ، صالح فقيه، ديّن مقرئ، قرأ على السيّد الأجلّ المرتضى ذي الفخرين المطهّر؛ رفع اللَّه درجتهما».
امّا «السيّد حسين الشجرى برى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد أبو عبداللَّه الحسين بن الهادي بن الحسين الحسني [خ ل: الحسيني] الشجري، فاضل واعظ محدّث».
امّا السيّد مهدى شرف المعالى؛ كذا در نسخه ع، لكن در نسخ ث ب م: «و السيّد مهدي و شرف المعالي». ح د: «مهدى بن شرف الدّين». و ترجمهاش معلوم نشد. و شايد مراد، آن باشد كه منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه او را چنين معرّفى كرده: «الشَّريف مهديّ بن الهادي بن أحمد العلوي، فقيه دَيّن».
امّا السيّد الزاهد عزّ الأشراف الحسنى؛ معلوم نشد كه كيست؟
امّا السيّد العالم عزيزى بن العراقى الحسنى القزويني؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «عزيزي [خ ل: عزّالدّين ]بن العراقي الحسني [خ: ل الحسينيّ ]فاضلٌ فقيه واعظ».
امّا الفقيه المتديّن ابو الحسن علىّ الجاسبى؛ منتجب الدَّين رحمه اللَّه عليه گفته: «الفقيه الدّيّن أبو الحسن عليّ بن الحسين بن عليّ الجاسبي، صالح حافظ ثقة، رأى الشيخ أبا عليّ بن الشيخ أبي جعفر و الشيخ الجدّ شمس الإسلام حسكا بن بابويه، و قرأ عليهما تصانيف الشيخ أبي جعفر؛ رحمهم اللَّه».
نگارنده گويد: اين عالم، همان است كه مصنّف رحمه اللَّه عليه ضمن ذكر مدارس رى، از مدرسه او چنين ياد