امّا نجيب ابو المكارم المتكلّم الرازي؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «الشيخ معين الدّين أبو المكارم سعد بن أبي طالب بن عيسى المتكلّم الرّازيّ المعروف بالنَّجيب، عالم مناظر، له تصانيف؛ منها: سفينة النَّجاة في تخطئة البُغاة، كتاب علوم العقل، مسألة الأحوال، نقض مسألة الرؤية لأبي الفضائل المشّاط، الموجز». و اشاره به كتاب اخير همين عالم است آن چه در ضمن تصانيف سديد الدين محمود حمّصى رحمه اللَّه عليه گفته به اين عبارت: «نقض الموجز للنجيب أبي المكارم». و اين همان عالم است كه در مناظرهاى كه در زمان سلطان مسعود سلجوقى و به روزگار ولايت و حكومت امير عبّاس غازى، در ميان علما و متكلّمان اهل سنّت و سيّد جلال الدّين شيعى بلخى واقع شده است به ناظرى و حكميّت انتخاب شده است؛ و نصّ عبارت مصنّف رحمه اللَّه عليه اين است (ص 491): «و قاضى ظهير الدّين و خواجه بونصر هسنجانى ونجيب الدّين بُلمكارم را كه متبحّر بودند در علم اَحمز اصولين (كذا) به ناظرى اختيار كردند».
امّا الشّيخ الامام عزالدّين ابو منصور احمد بن على الطّبرسى؛ ابن شهر آشوب رحمه اللَّه عليه در معالم العلماء (ص 21 چاپ تهران، به تصحيح استاد فقيد عبّاس اقبال) گفته: «شيخي أحمد بن أبي طالب الطَّبرسي؛ له الكافي في الفقه حسن، الاحتجاج، مفاخرة الطالبيّة، تأريخ الأئمّة عليهم السلام، فضائل الزّهراء عليها السلام».
امّا الامام سديد الدّين ابو القاسم الاسترابادى؛ ترجمهاش به دست نيامد.
امّا السّديد محمود بن ابى المحاسن؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «الشّيخ سديد الدّين محمود بن أبي المحاسن بن أميرك، عالم فاضل». فريد خراسان ابو الحسن بيهقى رحمه اللَّه عليه در تاريخ بيهق به مناسبتى از او به اين عنوان «و إمام سديد الدّين محمود بن أميرك الرّازيّ المتكلّم» (ص 230 چاپ تهران، به تصحيح استاد بهمنيار) نام برده است.
امّا الفقيه عليّ المغاري؛ ترجمهاش به دست نيامد و شايد «المغارى» از «الغاريّ» تصحيف شده باشد. محدّث نورى رحمه اللَّه عليه در خاتمه مستدرك (ج 3، ص 490) ضمن ذكر مشايخ قطب راوندى رحمه اللَّه عليه گفته: «ط - [أي التّاسع من مشائخه ]أبو نصر الغاري. في الرّياض: كان من أجلّة مشايخ السيّد فضل اللَّه الراوندي، قال: و الغاريّ - كما وجدته بخطّه الشّريف - بالغين المعجمة، و لعلّه نسبة إلى الغار، و هي قرية من قرى الأحساء، و هي معمورة إلى الآن، و قد دخلتها، و كان فيها في الأغلب جماعة من العلماء، انتهى. و قال القطب الراوندي في قصص العلماء: أخبرني أبو نصر الغاري... تا آخر».
امّا الشيخ ابو الحسين هبة اللَّه الرّاوندى؛ مراد، قطب راوندى است و «ابو الحسين» را با اضافه به هبة اللَّه بايد خواند تا از قبيل علىِ بو طالب، و حسنِ على، و حسينِ على، و عبّاسِ على، و ناصر خسرو، و مسعودِ سعد سلمان و نظاير آنان كه در زبان فارسى و مخصوصاً در زمان تأليف نقض بسيار شايع و مصطلح و مستعمل بوده است. امّا ترجمه او اجمالش ضمن معرّفى كتابها در تعليقه 24 گذشت و نظر به آن كه اين بزرگوار از علماى بسيار معروف و مشهور شيعه است و در همه كتب تراجم شيعه، شرح حالش ياد شده است، ما به آنچه در سابق نوشتهايم، اكتفا مىكنيم.
اما السّديد محمود الحِمَّصى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه در فهرست او را چنين ترجمه كرده: «الشيخ الإمام