825
نقض

خمسمائة. و تابوت او را به مشهد رضوى - عَلى‏ ساكنه التّحيّةُ و السَّلامُ - نقل كردند».
امّا خواجه امام ابوالفتوح الرازى؛ ترجمه او و تفسيرش گذشت (تعليقه 30).
امّا محمّد بن الحسين المحتسب؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه در فهرست گفته: «الشّيخ محمّد بن الحسين المحتسب، ثقة عين، مصنّف كتاب رامش‏افزاى آل محمّد، عشر مجلّداتٍ، شاهدتُه و قرأت بعضه عليه».
شيخ آقا بزرگ رحمه اللَّه عليه در الذَّريعه (ج 10، ص 59) گفته: «شيخ جمال الدين يوسف بن حاتم الفقيه الشامى، شاگرد محقّق حلّى. و رضىّ الدّين ابن طاووس در كتاب الدُّرُّ النظيم في مناقب الأئمّة اللَّهاميم از همين كتاب رامش‏افزاى نقل كرده؛ پس معلوم مى‏شود كه اين كتاب تا اواخر قرن هفتم موجود بوده است». و در تعليقات چاپ اوّل، به اين‏كه ابن شهر آشوب رحمه اللَّه عليه نيز در مناقب از آن كتاب در چندين جا نقل كرده است، اشاره كرده‏ايم.
امّا امام قطب الدّين كاشى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «الشيخ الإمام قطب الدين أبو الحسين سعيد بن هبة اللَّه بن الحسن الرّاوندي، فقيه ثقة، عين صالح، له تصانيف؛ منها: المغنى في شرح النهاية عشر مجلّدات، خلاصة التّفاسير عشر مجلّدات، منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة مجلّدان، تفسير القرآن مجلّدان، الرّائع في الشَّرائع، المستقصى في شرح الذّريعة ثلاث مجلّدات، ضياء الشَّهاب في شرح الشّهاب مجلّدان، حلّ المعقود من الجمل و العقود، الإنجاز في شرح الإيجاز، نهية النهاية، غريب النّهاية، إحكام الإحكام، بيان الانفرادات، شرح ما يجوز و ما لا يجوز من النهاية، التغريب في التعريب، الإغراب في الإعراب، زهر المباحثة و ثمر المناقشة، تهافت الفلاسفة، جواهر الكلام في شرح مقدّمة الكلام، كتاب النيّات في جميع العبادات، نفثة المصدور و هي منظوماته، الخرائج و الجرائح في المعجزات، شرح الآيات المشكلة فى التُّربة، شرح الكلمات المائة لأميرالمؤمنين عليه السلام، شرح العوامل المائة، شجار العصابة في غسل الجنابة، المسألة الكافية في الغسلة الثانية، مسألة في العقيقة، مسألة في صلاة الآيات، مسألة في الخمس، مسألة اُخرى في الخمس، مسألة في فرض من حضره الأداء و عليه القضاء، فقه القرآن».

تعليقه 90

اين كه مصنّف رحمه اللَّه عليه گفته: «و ائمّه قرائت... تا آخر»

چون در ترجمه ائمّه قرائت، كتب بسيار نوشته شده و در كتب تراجمِ دسترس نيز به طور مستوفى از شرح حال ايشان بحث شده، حتّى در اوايل تفاسير نيز از احوال ايشان مقدار كافى درج گرديده است، بهتر آن است كه براى اطّلاع بر تراجم ايشان به آن كتب مراجعه شود.
امّا اين كه مصنّف رحمه اللَّه عليه گفته: «عاصم و كسائى و حمزه، شيعى بوده‏اند»؛
نگارنده تصريح به تشيّع را فقط در حقّ واقدى ديده است. ابن النديم در ترجمه وى (ص 144 مطبعه رحمانيّه به مصر) گفته: «أبو عبداللَّه محمّد بن عمر الواقدي مولى الأسلميّين من سهم بن أسلم، و كان يتشيّع حسن المذهب يلزم التّقيّة، و هو الّذي روى أنّ عليّاً كان من معجزات النبي صلى اللَّه عليه و آله كالعصا لموسى عليه السلام و إحياء الموتى لعيسى بن مريم عليه السلام و غير ذلك من الأخبار (تا آخر كلام او)».
و قاضى نوراللَّه رحمه اللَّه عليه نيز در مجالس درباره تشيّع سه نفر مذكور اكتفا به نقل كلام مصنّف؛ كرده است.


نقض
824

امّا السيّد پادشاه الراوندى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «السيّد فاذشاه ابن محمّد العلويّ الحسينيّ الراوندي، فقيه فاضل». امّا اقارب او معلوم نشد كه چه كسانى هستند.
امّا الامام ابو جعفر النيسابورى؛ گويا مراد، همان عالم است كه منتجب الدّين در ترجمه‏اش گفته: «الشيخ الإمام قطب الدّين أبو جعفر محمّد بن عليّ بن الحسن المقرئ النّيسابورى، ثقة عين، اُستاذ السيّد الإمام أبي الرّضا و الشيخ الإمام أبي الحسين، له تصانيف؛ منها: التَّعليق، الحدود، الموجز في النحو، أخبرنا بها الإمام أبو الرّضا فضل اللَّه بن عليّ الحسنيّ الراوندي عنه».
و مراد او از «أبي الحسين» قطب الدّين سعيد بن هبة اللَّه راوندى است و بعيد است كه مراد از كلام مصنّف رحمه اللَّه عليه آن عالم باشد كه نيز منتجب الدين رحمه اللَّه عليه درباره او گفته: «الشيخ الفاضل أبو جعفر محمّد بن محمّد النيسابوريّ المعروف ببوجعفرك، أديب عالم ورع».

تعليقه 89

مفسّران بعد از متقدّمان‏

محمّد بن مؤمن الشّيرازى كه نزول القرآن تصنيف كرده در شأن اميرالمؤمنين عليه السلام منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه او را چنين معرّفى كرده: «الشيخ محمّد بن مؤمن الشيرازي ثقة عين، مصنّف كتاب نزول القرآن في شأن أميرالمؤمنين عليه السلام أخبرنا به السيّد أبوالبركات المشهدي رحمه اللَّه عليه عنه».
و ابن شهر آشوب در معالم العلماء گفته: «أبوبكر محمّد بن مؤمن الشيرازي كرّامي، له نزول القرآن في شأن أميرالمؤمنين عليه السلام».
شيخ حرّ عاملى رحمه اللَّه عليه بعد از نقل عبارت فهرست و معالم گفته: «و ذكر ابن طاووس رحمه اللَّه عليه في الطّرائف أنّ محمّد مؤمن الشيرازي من رجال المذاهب الأربعة، و أنَّ له تفسير القرآن استخرجه من اثني عشر تفسيراً، و كأنّ الرجل غير هذا المذكور».
امّا محمّد فتّال نيسابورى؛ ترجمه او و تفسيرش گذشت (تعليقه 30).
امّا الشيخ ابوعلىّ الطبرسىّ صاحب التفسير بالعربيّة؛ مراد مصنّف رحمه اللَّه عليه شيخ بزرگوار عظيم القدر ابوعلى فضل بن الحسن بن الفضل الطبرسى است؛ قدّسَ اللَّه تربتَه.
فريد خراسان ابو الحسن بيهقى رحمه اللَّه عليه در تاريخ بيهق (ص 242-243 چاپ تهران، به تصحيح استاد فقيد احمد بهمنيار) او را چنين ترجمه كرده: «الإمام السعيد أبو علىّ الفضل بن الحسن الطبرسى. طبرس، منزلى است ميان قاشان و اصفهان؛ و اصل ايشان، از آن بُقعت بوده است. و ايشان در مشهد سناباد طوس، متوطّن بوده‏اند و مرقد او آن جا است به قرب مسجد قتلگاه. و از اقارب نقباى آل زباره بودند - رحمهم اللَّه - و اين امام، در نحو، فريد عصر بود و به تاج القرّاء كرمانى اختلاف داشته بود و در علوم ديگر به درجه افادت رسيده. و با قصبه انتقال كرد در سنه ثلاث و عشرين و خمسمائة و اين‏جا متوطّن گشت. و مدرسه دروازه عراق، به رسم او بود. و او را اشعار بسيار است كه در عهد صبى‏ انشا كرده است... و او را تفسيرى است مصنّف ده مجلّد و كتب ديگر بسيار. و در علوم حساب و جبر و مقابله، مشارٌ اليه بود. توفّي بقصبة السبزوار ليلة الأضحى العاشر من ذي الحجّة سنة ثمان و أربعين و

  • نام منبع :
    نقض
    سایر پدیدآورندگان :
    محدث ارموی، میر جلال الدین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1391
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 429965
صفحه از 1250
پرینت  ارسال به