خمسمائة. و تابوت او را به مشهد رضوى - عَلى ساكنه التّحيّةُ و السَّلامُ - نقل كردند».
امّا خواجه امام ابوالفتوح الرازى؛ ترجمه او و تفسيرش گذشت (تعليقه 30).
امّا محمّد بن الحسين المحتسب؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه در فهرست گفته: «الشّيخ محمّد بن الحسين المحتسب، ثقة عين، مصنّف كتاب رامشافزاى آل محمّد، عشر مجلّداتٍ، شاهدتُه و قرأت بعضه عليه».
شيخ آقا بزرگ رحمه اللَّه عليه در الذَّريعه (ج 10، ص 59) گفته: «شيخ جمال الدين يوسف بن حاتم الفقيه الشامى، شاگرد محقّق حلّى. و رضىّ الدّين ابن طاووس در كتاب الدُّرُّ النظيم في مناقب الأئمّة اللَّهاميم از همين كتاب رامشافزاى نقل كرده؛ پس معلوم مىشود كه اين كتاب تا اواخر قرن هفتم موجود بوده است». و در تعليقات چاپ اوّل، به اينكه ابن شهر آشوب رحمه اللَّه عليه نيز در مناقب از آن كتاب در چندين جا نقل كرده است، اشاره كردهايم.
امّا امام قطب الدّين كاشى؛ منتجب الدّين رحمه اللَّه عليه گفته: «الشيخ الإمام قطب الدين أبو الحسين سعيد بن هبة اللَّه بن الحسن الرّاوندي، فقيه ثقة، عين صالح، له تصانيف؛ منها: المغنى في شرح النهاية عشر مجلّدات، خلاصة التّفاسير عشر مجلّدات، منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة مجلّدان، تفسير القرآن مجلّدان، الرّائع في الشَّرائع، المستقصى في شرح الذّريعة ثلاث مجلّدات، ضياء الشَّهاب في شرح الشّهاب مجلّدان، حلّ المعقود من الجمل و العقود، الإنجاز في شرح الإيجاز، نهية النهاية، غريب النّهاية، إحكام الإحكام، بيان الانفرادات، شرح ما يجوز و ما لا يجوز من النهاية، التغريب في التعريب، الإغراب في الإعراب، زهر المباحثة و ثمر المناقشة، تهافت الفلاسفة، جواهر الكلام في شرح مقدّمة الكلام، كتاب النيّات في جميع العبادات، نفثة المصدور و هي منظوماته، الخرائج و الجرائح في المعجزات، شرح الآيات المشكلة فى التُّربة، شرح الكلمات المائة لأميرالمؤمنين عليه السلام، شرح العوامل المائة، شجار العصابة في غسل الجنابة، المسألة الكافية في الغسلة الثانية، مسألة في العقيقة، مسألة في صلاة الآيات، مسألة في الخمس، مسألة اُخرى في الخمس، مسألة في فرض من حضره الأداء و عليه القضاء، فقه القرآن».
تعليقه 90
اين كه مصنّف رحمه اللَّه عليه گفته: «و ائمّه قرائت... تا آخر»
چون در ترجمه ائمّه قرائت، كتب بسيار نوشته شده و در كتب تراجمِ دسترس نيز به طور مستوفى از شرح حال ايشان بحث شده، حتّى در اوايل تفاسير نيز از احوال ايشان مقدار كافى درج گرديده است، بهتر آن است كه براى اطّلاع بر تراجم ايشان به آن كتب مراجعه شود.
امّا اين كه مصنّف رحمه اللَّه عليه گفته: «عاصم و كسائى و حمزه، شيعى بودهاند»؛
نگارنده تصريح به تشيّع را فقط در حقّ واقدى ديده است. ابن النديم در ترجمه وى (ص 144 مطبعه رحمانيّه به مصر) گفته: «أبو عبداللَّه محمّد بن عمر الواقدي مولى الأسلميّين من سهم بن أسلم، و كان يتشيّع حسن المذهب يلزم التّقيّة، و هو الّذي روى أنّ عليّاً كان من معجزات النبي صلى اللَّه عليه و آله كالعصا لموسى عليه السلام و إحياء الموتى لعيسى بن مريم عليه السلام و غير ذلك من الأخبار (تا آخر كلام او)».
و قاضى نوراللَّه رحمه اللَّه عليه نيز در مجالس درباره تشيّع سه نفر مذكور اكتفا به نقل كلام مصنّف؛ كرده است.