885
نقض

سيّد محمّد مهدى خرسان) تحت عنوان «ذكر من ورد نيشابور من وُلد زيد بن الحسن» گفته: «منهم من ولد القاسم بن الحسن بن زيد بنيشابور المظفّر بن المحسن بن عليّ بن أبي جعفر محمّد الرّوذراوريّ بن الحسن البصريّ بن القاسم بن محمّد البطحانيّ بنيشابور. من ناقلة طبرستان أبو عبداللَّه الحسين بن داود بن أبي تراب عليّ النّقيب بمصر، ابن عيسى بن محمّد البطحاني، اُمُّه عامّيّة من أهل آمل، اسمُها عبدونة، عقبه: أبو القاسم زيد، و أبو الحسن محمّد أعقب، و أبو الحسين، و أبو عليّ محمّد أعقب، و اُمّ الحسن، و اُمّ الحسين، اُمّهم بحلة (كذا) بنت محمّد الكبرى، و ابراهيم درج، و عليّ درج، و أحمد درج».
و في المنتخب من السياق لتأريخ نيسابور (ص 63 من النسخة الفتوغرافية): «حرف الدّال؛ فمن الطبقة الثانيّة داود بن محمّد بن الحسين بن داود بن عليّ بن عيسى بن محمّد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي‏طالب الحسنيّ السيّد أبوجعفر بن أبي‏الحسن الرئيس النقيب المحتشم، أوّل نقيبٍ من هذا البيت من الحسنيّة، سمع الحديث من أبي‏عمرو بن مقلّد و أقرانه، و حدّث ببغداد و نيسابور، و توفّي بعد أبيه بسبعة أشهر، و ذلك في صفر سنة اثنين و أربعمائة».
و نيز در تاريخ سياق مذكور (در پشت ص 64) گفته: «الرضا بن الحسين بن محمّد بن الحسين بن داود بن عليّ بن عيسى بن محمّد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي‏طالب الحسنيّ السيّد أبو الفتوح ابن السيّد أبي‏عبد اللَّه بن أبي‏الحسن، و أبوه أكبر من السيّد النقيب أبي‏جعفر داود من أولاد السيّد أبي‏الحسن، و هذا من كبار العلويّة و أولاد الرئاسة، و بيتهم بيت الحديث، سمع مسند أبي‏عوانة عن أبي نُعيم، و سمع من السيّد أبي‏الحسن و طبقتهم، توفّي تاسع عشر صفر سنة ستٍ‏ّ و أربعين و أربعمائة».
و نيز در طبقه ثانيه از حرف الزاى از تاريخ المنتخب من السياق لتاريخ نيسابور (ورق 65) گفته: «زيد بن الحسن بن محمّد بن الحسن بن داود بن عليّ بن عيسى بن محمّد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي‏طالب الحسنيّ السيّد الأجلّ النَّقيب أبوالقاسم بن النقيب أبي‏محمّد بن أبي‏الحسن المحدّث الطَّبري، وجه أهل بيته في عصره حشمةً و حرمةً و سداداً و عفّةً و همّةً، سمع الكثير عن أبيه و جدّه و أقاربه و الخفّاف و الطّبقة. ولد سنة ثمان و ثمانين و ثلاثمائة، و لم يتّفق له الرواية؛ إذ توفّي في حدّ الكهولة سنة أربعين و أربعمائة».
و نيز در طبقه ثالثه از حرف الزاى (ص 66-67) گفته: «زيد بن الحسن بن زيد بن الحسن بن محمّد بن الحسين بن داود بن عليّ بن عيسى بن محمّد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي‏طالب الحسنيّ السيّد أبوالقاسم بن أبي محمّد بن أبي‏الحسن محترم من بيت النقابة و الرّئاسة، سمع من مشائخ الطبقة الثانية من أبي‏المظفّر موسى بن عمران الصوفي، و فاطمة بنت الدَّقّاق، و جاءنا نعيه بنيسابور في ربيع الأوّل من سنة ثمانٍ و ثمانين و أربعمائة».
و نيز در آن كتاب در طبقه حاء مهمله (ورق 54) گفته: «الحسن بن زيد بن الحسن بن محمّد بن الحسين الحسنيّ السيّد النقيب أبومحمّد بن السيّد النقيب أبي‏القاسم بن السيّد نقيب النُّقباء أبي‏محمّد


نقض
884

مردّد در بين «البطحاوي» يا «البطحائىّ» يا «البطحاني» محتاج به تحقيق و بررسى است، بلكه در آنچه از اين كتاب شريف لباب الأنساب نقل كرديم، از نظاير اين كلمه بسيار به نظر مى‏رسد؛ زيرا نسخه - و مخصوصاً نسخه نگارنده - بسيار بسيار مشوّش و مغلوط و داراى زياده و نقيصه است، كه مى‏توان گفت: كمتر كتابى است كه در اين امور به گرد آن برسد، پس دانشمندان و محقّقان بايد خودشان در تصحيح عبارت، تدبّر و اعمال نظر كنند و صحيح سخن و كلام و لباب مقصد و مرام را در بيارند.
و در اواخر همان كتاب (ص 364-365) تحت عنوان «فصل في أنساب السادات المذكورين في تاريخ نيشابور» گفته: «السيّد أبو عبداللَّه الحسين بن داود بن عليّ بن عيسى بن محمّد بن القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبى طالب عليه السلام جدّ السيّد الأجلّ ذخر الدين أبو القاسم؛ قال الحاكم أبو عبداللَّه: كان ذلك السيّد من أكثر الناس صلاةً، و كنتُ اُصلّي معه الجمعة في الجامع، صحبتُه سنين فما سمعته ذكر عثمان إلّا قال: أميرالمؤمنين الشهيد رحمه اللَّه عليه فبكى. و ما سمعته يذكر عائشه إلّا قال: اُمّ المؤمنين الصدّيقة بنت الصدّيق حبيبة رسول اللَّه؛ و بكى.
قال الحاكم: رأى هذا السيّد في منامه أنّه كان على شطَّ البحر، فإذا هو بزورقٍ كأنّه البرق يمرّ، فقالوا: هذا رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله، فقلت: السلام عليك يا رسول اللَّه! فقال: و عليك السّلام. فما كان إلّا قليلٌ من الزمان حتّى رأيت زورقاً آخر قد أقبل، فقالوا: هذا أميرالمؤمنين عليّ بن أبي‏طالبٍ عليه السلام فقلت: السلام عليك يا أبه! فقال: و عليك السّلام يا ابني! فما كان إلّا قليلٌ من الزمان حتّى رأيت زورقاً آخر قد أقبل، فقالوا: هذا الحسن بن عليّ‏ٍ عليه السلام فقلت: السلام عليك يا أبه! فقال: و عليك السلام. فجاء زورقٌ آخر و ليس فيه أحد، فقلت: لمَن هذا؟ فقالوا: هذا لك، فتوفّي بعد ذلك بمدّةٍ قليلة.
و مات يوم الاثنين بين الصلاتين الظهر و العصر في الثاني عشر من جمادي الآخرة سنة خمسٍ و خمسين و ثلاثمائة، و دفن يوم الثلثاء بعد الظهر، و صلّى عليه ابنه السيّد أبو محمّد المحدِّث في ميدان هاني في المسجد، و كبّر عليه أربع تكبيراتٍ».
و نيز اندكى بعد از عبارت گذشته (ص 366 نسخه مخطوطه خودم) گفته: «السيّد أبو جعفر داود بن محمّد بن الحسين بن داود بن عليّ بن عيسى بن القاسم بن الحسن بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليه السلام؛ تقدّم ذكره في باب نقباء نيشابور، [توفّي ]في صفر سنة اثنتين و أربعمائة، حافده أبو القاسم بن الحسن بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليه السلام. قال الحاكم أبو عبداللَّه: كان مجلس المناظرة و اجتماع العلماء في داره، و كان من العبّاد المجتهدين في العبادة، مات و صلّى عليه أبوه السيّد أبو عبداللَّه سبع تكبيراتٍ؛ كذا ذكره الحاكم في التّأريخ». و نيز اندكى بعد (ص 367 نسخه مخطوط خودم) گفته: «نسب السيّد المحدّث بن أبي عبداللَّه الحسين بن داود بن عليّ بن عيسى بن محمّد بن القاسم بن زيد بن الحسن بن عليّ بن أبي طالب عليه السلام كان يُعدّ في مجلس إملائه في الأحاديث ألف محبرةٍ، كما ذكره الحاكم أبو عبداللَّه. مات فجأةً غداة يوم الخميس العاشر من جمادي الآخرة سنة إحدى و أربعمائة، صلّى عليه السيّد أبو جعفر».
اَبو اسماعيل ابراهيم بن ناصر بن طباطبا در منتقلة الطالبيّه (صفحه 335 چاپ نجف، به تحقيق

  • نام منبع :
    نقض
    سایر پدیدآورندگان :
    محدث ارموی، میر جلال الدین
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1391
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 398837
صفحه از 1250
پرینت  ارسال به