(3) وقال فيه أيضاً: وبما رواه عمّار ۱ ... وبما رواه سماعة عن أَبي بصير عن أَبي عبداللّه عليه السلام ۲ ... والجواب عن العمومات أَنّ الخاص مقدّم، وعمّار وسماعة ضعيفان، فلاتُعارض روايتهما الصّحاح ۳ .
(4) قال في حاشيته على «مختلف الشيعة»: وسماعة واقفيّ ۴ .
(6) وقال فيها أَيضاً: نعم، هي ضعيفة بسماعة ۵ .
وقد صرّح بوقفه عدد من علمائنا، منهم:
(1) الشيخ الصدوق محمّد بن عليّ بن الحسين بن بابويه القمّيّ (ت 381 ه) في كتابه «مَن لايحضره الفقيه» في باب ما يجب على مَن أَفطر أَو جامع في شهر رمضان، قائلاً: ولا أُفتي بالخبر الذي أَوجب القضاء، لأَنّه رواية سماعة بن مهران، وكان واقفيّاً ۶ .
(2) الشيخ الطوسيّ، وقد ذكره في رجاله من أَصحاب الإِمام الكاظم عليه السلامقائلاً: مولى حضرموت، ويقال: مولى خولان، كوفيّ، له كتاب، روى عن الصادق عليه السلام، واقفيّ ۷ .
(3) المحقق الحلّيّ، قال في «المعتبر»: وسماعة وإِن كان واقفيّاً، لكنه ثقة، فإِذا سلم خبره عن المعارض عمل به ۸ .
1.الكافي، ج۷، ص ۷ ، ح ۲؛ الفقيه ، ج ۴، ص ۱۵۰ ، ح ۹۷؛ التهذيب، ج ۹، ص ۱۸۶ ، ح ۷۴۸؛ الاستبصار، ج ۴، ص ۱۲۱ ، ح ۴۵۹
2.الكافي، ج۷، ص ۸ ، ح ۱۰؛ الفقيه، ج ۴، ص ۱۴۹ ، ح ۵۱۸
3.جامع المقاصد، ج ۱۱، ص ۹۵
4. .
(۵) وقال فيها أَيضاً: والجواب أَنّ الحديث ضعيف بسماعة
5.. حاشية المختلف مخطوط ورقة ۱۸ / أ و ورقة ۱۲۴ / ب و ورقة ۱۲۶ / أ.
6.الفقيه ، ج ۲، ص ۷۵ ذيل الحديث ۳۲۸
7.رجال الشيخ الطوسيّ، ص ۳۵۱
8.حكاه عنه الشيخ المامقانيّ في تنقيح المقال ، ج ۲، ص ۶۷