الخطبة المؤنقة لأميرالمؤمنين (سلام الله عليه) - صفحه 21

فهذه الخطبة أسجلها من علم بيانه المؤتلف ، وارتجلها لوقته عريّة عن الألف ، وجعلها عنوان علمه المتنوّع وفضله المختلف ، تشهد أنّ العناية الربّانية مرَتَ له أخلاف العلوم والآداب ، واستخرجت بمخضها له منه زبد الأوطاب ، وأنزلت على قلبه ولسانه معرفة الحكمة وفصل الخطاب ۱ .
همانند اين سخنان را ،
ابن شهرآشوب مازندرانى (م . 588) در مناقب آل أبي طالب ۲ ،
محمّد بن يوسف شافعى (م . 658) در كفاية الطالب ۳ ،
على بن يوسف بن جبر (م . ق7) در نهج الإيمان ۴ ،
حسن بن ابى الحسن ديلمى (م . ق8) در أعلام الدّين ۵ ،
على بن يونس عاملى (م . 877) در الصراط المستقيم ۶ ،
ابراهيم بن على كفعمى (م . 900) در المصباح ۷ ،
على متّقى هندى (م . 975) در كنز العمّال ۸ ،
و محمّد باقر مجلسى (م . 1070) در بحار الأنوار ۹ ،
با اختلافاتى در اسناد و متن خطبه ، آورده اند .

روايتِ علي بن محمّد بن علي التميمي

يكى از كسانى كه به روايت خطبه مونقه پرداخته ، على بن محمّد بن على تميمى سبزوارى (زنده در 553 ق) است كه اين خطبه را به

1.مطالب السؤول ، محمّد بن طلحه الشافعي ، ص۲۱۴ .

2.مناقب آل أبي طالب ، ج۲ ، ص۵۸ .

3.كفاية الطالب ، ص۳۹۳ ـ ۳۹۷ .

4.نهج الإيمان ، ص۲۷۸ .

5.أعلام الدين ، ص۷۲ ـ ۷۳ .

6.الصراط المستقيم ، ج۱ ، ص۲۲۲ .

7.المصباح ، ص۷۴۲ ـ ۷۴۵ .

8.كنز العمّال ، ج۱۶ ، ص۲۰۸ ـ ۲۱۳ .

9.بحار الأنوار ، ج۴۰ ، ص۱۶۳ ، ج۷۴ ، ص۳۴۰ ـ ۳۴۳ .

صفحه از 33