«مجهول و كان فى السند سقطا أو إرسالاً ، فإن جعفر بن المثنى من أصحاب الرضا عليه السلام و لم يدرك زمان الصادق عليه السلام » (ج5، ص272).
«مختلف فيه، و فى هذا السند أو فى السند الآتى سهو كما يظهر بعد التأمّل، فتدبّر» (ج13، ص319).
«مرسل معتبر بل هو كالمتواتر روى بأسانيد و فى متنه اختلاف و المضمون مشترك» (ج4، ص363).
«مرسل و قد يعدّ حسنا لكون الإرسال بعد ابن أبى عمير» (ج12، ص23).
«مرسل و رواه العيّاشى عن محمّد بن سليمان الديلمى، عن أبيه، و لعلّهما سقطا فى هذا السند، و فى بعض النُسخ هكذا و هو الظاهر» (ج26، ص74).
«مرسل كالموثّق إذ السند السابق إلى أبان مأخوذ فيه و هذا دأب الكلينى رحمه الله إنّه إذا اشترك سندان متواليان فى بعض الرواية يبتدئ من آخر الرجال المشتركين» (ج14، ص113) .
«موثّق و لعلّ فى السند سقطا» (ج26، ص252).
«موثّق و فيه شوب إرسال، قال الوالد العلّامة رحمه الله الظاهر أن أبا داوود هذا هو سليمان المسترق، و كان له كتاب يروى الكلينى عن كتابه، و يروى عنه بواسطة الصفّار و غيره، و يروى بواسطتين أيضا عنه و لما كان الكتاب معلوما عنه بقول أبو داوود أى روى فالخبر ليس بمرسل انتهى، و كونه المسترق عندى غير معلوم و لم يظهر لى من هو إلى الآن، ففيه جهالة» (ج13، ص36).
14. تعيين كنيه ها و القاب مشترك معصومان عليهم السلام ، مانند:
«ضعيف على المشهور و أبو جعفر هو الجواد عليه السلام » (ج14، ص268).
«مجهول، و أبو الحسن عليه السلام يحتمل الثانى و الثالث عليهماالسلام قال ابن الغضائرى: اختلفوا فى أن مسئول فتح بن يزيد هو الرضا عليه السلام أم الثالث، و صرح الصدوق بأنّه الرضا عليه السلام » (ج2، ص50).
«مجهول بمحمّد بن على، و إن كان إجماع العصابة على ابن أبى نصر ممّا يرفع جهالته عند جماعة. و أبو الحسن يحتمل الأوّل و الثانى عليهماالسلام» (ج6، ص280).
كتابنامه
ـ پژوهشى در تاريخ حديث شيعه، مجيد معارف ، تهران: مؤسسه فرهنگى و هنرى ضريح، 1374ش.
ـ جامع المقال فيما يتعلق باحوال الحديث والرجال، فخرالدين الطريحى، تحقيق: محمّد كاظم الطريحى، تهران: چاپخانه حيدرى، بى تا.
ـ خاتمة مستدرك الوسائل، ميرزا حسين نورى قم: مؤسسة آل البيت لإحياء التراث، 1416 ق .
ـ الرعاية لحال البداية فى علم الدراية، زين الدين بن على شهيد ثانى ، قم: بوستان كتاب، 1381 ش.
ـ روضات الجنّات، محمّد باقر الموسوى الخوانسارى ، قم: مكتبة إسماعيليان .
ـ صحيح الكافى، محمّد باقر البهبودى ، بيروت: دار الاسلامية، 1360ش.