ارزيابي اسناد « الكافي » از منظر علّامه مجلسي در« مرآة العقول » - صفحه 185

«مجهول و ربّما يعدّ حسنا إذ قيل فى الحكم انّ له أصلاً» (ج 19، ص80) .
«مجهول و ربّما يعدّ حسنا إذ ورد فى الاصمّ انّ له أصلاً» (ج29، ص269) .
«مجهول و ربّما يعدّ حسنا كالصحيح، إذ فى ترجمة يحيى بن الحجّاج فى النجاشى ما يوهم توثيق أخيه خالد» (ج19، ص193) .
«مجهول و لكنه فى قوّة الصحيح لكون محمّد بن إسماعيل من مشايخ الإجازة و لا تضرّ جهالته» (ج1، ص101) .
«مجهول و يمكن أن يعدّ حسنا إذ قال الشيخ فى سعد ان له أصل» (ج12، ص375) .
«مجهول و يمكن أن يعد حسنا لأن سعدان كان له أصل و هو عندى مدح»، ج12، ص288.
«مجهول ، بسعدان، و يمكن أن يعد حسنا لأنّهم ذكروا فى سعدان أن له أصلا و يكون كتابه من الاُصول مدح له» (ج14، ص126) .
«مجهول، بصالح و عبد اللّه » (ج14، ص88) .
«مرسل كالحسن لإجماع العصابة على المرسل و الضمير فيه و فى الخبر الآتى راجعان إلى إبراهيم بن هاشم» (ج8، ص178) .
«مرسل كالحسن لإجماع العصابة على تصحيح ما يصحّ عن حمّاد صحيح لأن مدح عبد العظيم يربو على التوثيق بمنازل شتى» (ج10، ص45) .
«مرسل كالصحيح فإنّه يقال مراسيل البزنطى فى حكم المسانيد» (ج7، ص341) .
«مرسل لكنه معتبر لإجماع العصابة على تصحيح ما صحّ عن ابن بكير» (ج14، ص29) .
«مرسل و عبد الرحمان مجهول على المشهور و فيه مدح» (ج14، ص101) .
«مرسل لكنه معتبر لكون المرسل: ابن المغيرة و هو ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عنه و هو حجّة المشهور مع رواية عمرو بن شمر عن جابر» (ج14، ص34) .
«موثّق كالصحيح لإجماع العصابة على ابن بكير، و ذكر الرجل أوّلاً من قبيل وضع الظاهر موضع المضمر» (ج10، ص401) .
«موثّق إن اعتبرنا توثيق نصر بن الصباح لعلىّ بن إسماعيل كما حكم الشهيد الثانى بصحّة خبره، و حسن موثّق إن لم نعتبره» (ج14، ص136) .
10. آشنايى با ديدگاه علّامه مجلسى ، درباره اعتبار برخى از كتب حديثى، مانند:
«حسن على الظاهر، بل صحيح إذ كتاب سليم مقبول عند القدماء، اعتمد عليه الكلينى و الصدوق و غيرهما، و هم أعرف بأحوال الرجال ممن تأخر عنهم، و الكتاب معروض على الباقر عليه السلام و هو عندنا موجود» (ج3، ص291) .
«ضعيف على المشهور معتبر عندى و كتاب سليم عندى موجود و ارى فيه ما يورث، الظنّ القوىّ بصحّته» (ج1، ص210) .

صفحه از 191