انجاب الثقات في فحول الرواة - صفحه 281

القدر . ( صه ) . ۱
وفي الخبر الصحيح في العيون ۲ قال : كنت شاكاً في أبي الحسن الرضا عليه السلام فكتبت إليه كتاباً أسأله فيه الإذن عليه وقد أضمرت في نفسي إذا دخلت عليه أسأله من ثلاث آيات ۳ ـ إلى أن قال : ـ وكتب [ عليه السلام ] بجواب ما أردت أن أسأله عنه عن الآيات الثلاث .
/49/ وفي ( صه ) ۴ : وفي الكشي :
وكان له اختصاص بأبي الحسن الرضا عليه السلام وبأبي جعفر عليه السلام ،أجمع أصحابنا على تصحيح ما يصحّ عنه وأقرّوا له بالفقه .
وفي النجاشي ۵ : لقي الرضا والجواد عليهماالسلام ، وكان عظيم المنزلة عندهما .
وفي الفهرست ۶ :
روى عنه أحمد بن محمّد بن عيسى ومحمّد بن الحسين بن [أبي] الخطّاب ومحمّد بن عبد الحميد . ۷
وفي ( صه ) ۸ وفي النجاشي ۹
أنّه مات سنة إحدى ۱۰ وعشرين ومأتين بعد وفاة

1.خلاصة الأقوال ، ص۱۳ رقم ۱ ؛ وانظر : الفهرست للشيخ الطوسى ، ص ۱۹ رقم ۵۳ .

2.عيون أخبار الرضا عليه السلام ، ج ۲ ، ص۲۱۲ ح ۱۸ ؛ وعنه في البحار ، ج ۴۹ ، ص۳۶ باب ۳ ح ۱۷ .

3.تتمة الحديث هكذا : . . قد عقدت قلبي عليها . قال : فأتاني جواب ما كتبت به إليه : عافانا اللّه وإياك ، أمّا ما طلبت من الإذن عليّ ؛ فإن الدخول إليّ صعب ، وهؤلاء قد ضيّقوا عليّ في ذلك ، فلست تقدر عليه الآن ، وسيكون إن شاءاللّه . وكتب عليه السلام بجواب ما أردت أن أسأله عنه عن الآيات الثلاث في الكتاب ، ولا واللّه ما ذكرت له منهنَّ شيئا ، ولقد بقيت متعجّبا لما ذكرها في الكتاب ، ولم أدر أنه جوابي إلاّ بعد ذلك فوقفت على معنى ماكتب به عليه السلام .

4.خلاصة الأقوال ، ص ۱۳ رقم ۱ .

5.رجال النجاشي ، ص ۷۵ رقم ۱۸۰ .

6.الفهرست ، ص ۱۹ رقم ۵۳ .

7.في المخطوطة : عبد بن الحميد .

8.في المخطوطة : أحد .

صفحه از 403