أبو الأسود الدؤلي ^۳

1.رجال الكشي ، ص ۳۸.

2.قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة (ج۱ ، ص ۲۵۹) في أخبار يوم الجمل : قوله «والوتر منا في عدي» يعني عدي بن حاتم الطائي ، وكان من أشد الناس على عثمان و من أشدّهم جهادا مع علي عليه السلام ، وانظر الشرح ، ج ۱۶ ، ص۳۸ ـ ۳۹.

3.و قد تظافرت الروايات على أنّ أول من وضع النحو أبو الأسود و أنّه أخذه من مولانا و مقتدانا أميرالمؤمنين ، و كان أبوالأسود كوفي الدار بصرة المنشأ ، ومات و قد أسنّ . «محرره علي نقي الشريف».

4.اختيار معرفة الرجال ، ص ۹۴ رقم ۹۳۸ .

5.انظر : الكنى والألقاب ، ج ۱ ، ص ۹ ؛ طرائف المقال ، ج۲ ، ص ۷۳.

6.أقول : و من أشعاره في مصاب أميرالمؤمنين عليه السلام ما رواه في المناقب ، ج۳ ، ص ۳۱۵ ؛ والبحار ، ج۴۲ ، ص۲۴۲ ـ ۲۴۳ ، وأذكر هنا بعض أبياته ، واللفظ للبحار : ألا يا عين و يحك فاسعديناألا أبكي أميرالمؤمنينا رُزئنا خير من ركب المطاياوحثحثها ومن ركب السفينا ومن لبس النعال ومن حذاهاومن قرأ المثاني والمئينا ومن بعد النبي فخير نفسأبو حسن و خير الصالحينا وكنا قبل مهلكه بخيرترى فينا وصي المسلمينا فلا واللّه لا أنسى عليّاوحسن صلاته في الراكعينا و في شرح ابن أبي الحديد ، ج۱۸ ، ص ۴۱۴ : وكان أبو الأسود الدؤلي من عقلاء الرجال وذوي الحزم والرأي .

7.العمدة ، ص ۱۰ من المقدمة ، و نقل عن الدؤلي بعد ما ذكره في المتن : يقول الأرذلون بني قشيرطوال الدهر لاننسى عليّا فقلت لهم وكيف يكون تركيمن الأعمال مفروضا عليّا اُحبّ محمدا حبا شديداوعبّاساً و حمزة والوصيا اُحبّهم لحبّ اللّه حتّىأجيء إذا بعثت على هويّا هوىً اخترته منذ استدارترحى الإسلام لم يعدل سويّا بنو عمّ النبي وأقربوهأحبّ الناس كلّهمُ إليّا فإن يك حبّهم رشدا اُصبهولست بمخطئ إن كان غيّا