1.أي نسباً . والعيص أصله بمعنى : أصول الشجر ، كما في النهاية ۳/۳۲۹ ، ولسان العرب ۷/۶۰ ، وتاج العروس ۴/۴۱۱ . وفي القاموس المحيط ۲/۳۱۰ : العيص ـ بالكسر ـ : الشجر الكثير الملتفّ . . والأصل ، وما اجتمع وتدانى من العضاة . وفي بعض النسخ : ـ وجاء على بحار الأنوار نسخة بدل ـ عصباً ، وهو ـ بالتحريك ـ : خيار القوم . لاحظ : القاموس المحيط ۱/۱۰۵ .

2.قال العلاّمة المجلسي (رحمه الله) في بيانه ۲۱/۳۲۶ : والمرء بيومه . أي ينبغي للإنسان أن ينظر إلى أحوال زمانه فيعمل ما يناسبه ، ولا يقيس على الأزمنة السابقة .

3.الجيل ـ بالكسر ـ الصنف من الناس ، أو كل صنف من الناس ; كما في كتاب العين ۶/۱۷۹ . ولاحظ : غريب الحديث ۱/۱۲۶ ، والنهاية ۱/۳۱۳ . وغيرهما .

4.ما هنا جاء نسخة بدل في طبعة ( ح ) ، وفيها : أهم . وفي إعلام الورى ۱/۲۵۴ ] الطبعة المحققة [ : والسيد ـ وهو ثمالهم وصاحب رحلهم ـ واسمه : الأيهم . ويظهر من حديث الخرائج والجرائح ـ الذي رواه العلاّمة المجلسي في بحاره ۲۱/۳۴۱ حديث ۷ ـ أنّ اسمه : الطيب ، ولعله تصحيف لهذا . وفي خبر آخر عن التفسير : ۱۷ ] المحققة : ۸۸ ـ ۸۹ برقم ( ۶۷ ) [ : قدم على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)عبدالمسيح بن أبقى ومعه العاقب وقيس أخوه ، ومعه حارث بن عبدالمسيح ـ وهو غلام ـ ومعه أربعون حبراً . وروى عن أميرالمؤمنين (عليه السلام) في تفسير فرات الكوفي : ۸۷ برقم ۶۶ ] المحقّقة [ أنه : لما قدم وفد نجران على النبي (صلى الله عليه وآله) قدم فيهم ثلاثة من النصارى من كبارهم : العاقب ويحسن ] خ . ل : قيس ، وفي نسخة : الممس [ والأسقف ، فجاؤوا إلى اليهود وهم في بيت المدراس ، فصاحوا بهم . إلى آخره .

5.لا نعرف من عاملة ، إلاّ عاملة بن الحارث ، حيّ من كهلان من القحطانيّة ، ولد الحارث بن عدي بن الحارث ، نسبوا إلى أمّهم : عاملة بنت مالك بن وديعة ، وخرجوا من اليمن إلى الشام . انظر عنهم : الأنباه في قبائل الرواه، لابن عبدالبرّ : ۱۰۳ ، معجم البلدان للحموي ۱/۳۴۰ ، جمهرة أنساب العرب لابن حزم : ۴۱۹ ـ ۴۲۰ ] وفي طبعة : ۳۹۴ ـ ۳۹۵ [ ، معجم قبائل العرب لكحالة ۲/۷۱۴ عن عدّة مصادر ، نهاية الإرب للقلقشندي : ۳۰۷ برقم ( ۱۱۹۸ ـ ۱۱۹۹ ) . وغيرها . ووجدت ـ أخيراً ـ أن بني عاملة بطن من سبأ أيضاً ، فراجع .