ارزيابي اسناد « الكافي » از منظر علّامه مجلسي در « مرآة العقول » - صفحه 303

«حسن و لا يضرّ إرساله لكون المرسل ابن أبى عمير» (ج14 ، ص35) .
«حسن ، و موقوف و لا يضرّ للعلم بأن زرارة لا يروى عن غيرهم عليهم السلام » (ج14 ، ص99) .
«صحيح على الظاهر لأنّ فى حمزة كلام» (ج8 ، ص228).
«صحيح على الظاهر و قول ابن شهرآشوب أن ابن عميرة واقفى ليس بمعتمد لأنّه لم يذكره غيره من القدماء» (ج10 ، ص372).
«صحيح لأن مدح عبد العظيم يربو على التوثيق بمنازل شتى» (ج10 ، ص45) .
«ضعيف الا انّه كالموثّق لأنّهم ذكروا فى طلحة ان كتابه معتمد» (ج14 ، ص37).
«ضعيف بأحمد ، و إن كان السند إليه فوق الصحّة» (ج6 ، ص138) .
«ضعيف بنصر لأنه رمى بالغلو و إن لم أعتمد على مثل ذلك» (ج6 ، ص182) .
«ضعيف بيزيد لأنه واقفى لكن فيه مدح» (ج8 ، ص59) .
«ضعيف على المشهور بالحسن بن العبّاس ، لكن يظهر من كتب الرجال أنه لم يكن لتضعيفه سبب إلّا رواية هذه الأخبار العالية الغامضة التى لا يصل إليها عقول أكثر الخلق ، و الكتاب كان مشهورا عند المحدّثين و أحمد بن محمّد روى هذا الكتاب مع أنه أخرج البرقى عن قم بسبب أنّه كان يروى عن الضعفاء ، فلو لم يكن هذا الكتاب معتبرا عنده لما تصدى لروايته و الشواهد على صحّته عندى كثيرة» (ج3 ، ص62) .
«ضعيف على المشهور و لايضرّ ضعف سهل عندى» (ج12 ، ص408) .
«ضعيف على المشهور ، و لا يضرّ عندى ضعف المعلى لأنه من مشايخ إجازة كتاب الوشاء أو أبان ، و هما كانا مشهورين» (ج10 ، ص28) .
«ضعيف على المشهور ، و لا يضرّ عندى ضعف المعلى» (ج8 ، ص316) .
«ضعيف و يمكن عدّة فى الحسان لأنّه روى عن أبى الخطّاب فى حال استقامته» (ج26 ، ص387) .
«فى هذا السند سيف بن عميرة ، و قد وثقه النجاشى ، و الشيخ ، و قال

صفحه از 316