ارزيابي اسناد « الكافي » از منظر علّامه مجلسي در « مرآة العقول » - صفحه 306

يورث ، الظنّ القوىّ بصحّته» (ج1 ، ص210) .
11. آشنايى با ديدگاه علّامه مجلسى ، در حلّ مشكلات اسناد الكافى ؛ مشكلاتى از قبيل : تمييز مشتركات ، توحيد مختلفات و تعيين مرجع ضمير ، و ديگر تحقيق هاى سندىِ وى ، مانند:
«الخبر مختلف فيه بابن ظريف. فإن عدّ ممدوحا فالخبر إما حسن ، أو موثّق ، و إلّا فالخبر ضعيف» (ج14 ، ص22) .
«الظاهر أنه صحيح إذ أحمد هو العاصمى الثقة و الأظهر أن على بن الحسين هو الظاهرى الثقة» (ج26 ، ص261) .
«حسن على ما قيل بناء على انّ الحسين بن خالد ، هو الحسين بن أبى العلاء الخفّاف. الممدوح ، و الظاهر أنّه الصيرفى المجهول لروايته كثيرا عن الرضا عليه السلام برواية الصدوق رحمه الله فى كتبه ، و قال الفاضل التُسترى لا أعرفه على هذا الوجه ، و إن كان هو الحسن بن خالد على ما ينبه عليه بعض أخبار الفقيه حيث يروى عن الحسن بن خالد ، عن أبى الحسن الأوّل فقد وثق ، و كذا الكلام فى نحوه» (ج13 ، ص129) .
«حسن و ضمير عنه راجع إلى ابن اذينة و يحتمل الإرسال» (ج26 ، ص319) .
«حسن و منهم من يعده مجهولاً لاشتراك عمرو» (ج26 ، ص99) .
«حسن ، إذا الظاهر أن عبد اللّه هو الكاهلى ، أو مجهول لاحتمال غيره ، و سيأتى هذا الحديث فى باب الشرك راويا عن العدّة عن البرقى عن أبيه عن عبد اللّه بن يحيى و هو أصوب» (ج1 ، ص183) .
«صحيح إذ الظاهر إرجاع ضمير عنه إلى ابن محبوب ، و يحتمل إرجاعه إلى أحمد ففيه إرسال و إرجاعه إلى العبدى كما توهم بعيد» (ج4 ، ص218) .
«صحيح إذا الظاهر على بن الحسن هو الطاطرى و فى بعض النسخ على بن الحسين فيكون مجهولاً» (ج4 ، ص51) .
«صحيح ظاهرا لكن فى السند غرابة إذ أحمد بن أبى عبد اللّه ليس فى الرجال إلّا

صفحه از 316