ارزيابي اسناد « الكافي » از منظر علّامه مجلسي در « مرآة العقول » - صفحه 307

أحمد بن محمّد بن خالد البرقى و هو لا يروى عن الرضا عليه السلام و قد يروى عن الجواد و الهادى عليهماالسلام و محمّد بن عيسى العبيدى أعلى منه مرتبة فكيف يروى عنه ، و لعل فيه اشتباها» (ج3 ، ص45) .
«صحيح على الظاهر إذ الأظهر أن أبا إسحاق هو ثعلبة بن ميمون» (ج12 ، ص42) .
«صحيح على الظاهر و إن كان داوود مشتركا لأنّه مشترك بين ثقات ، و ابن كثير أيضا عندى ثقة» (ج10 ، ص40) .
«صحيح على الظاهر ، إذ الظاهر أن ضريسا هو ابن عبد الملك بن أعين الثقة ، لا ابن عبد الواحد بن المختار المجهول و يحتمله أيضا» (ج3 ، ص20) .
«صحيح ، و الضمير راجع إلى أحمد» (ج8 ، ص186) .
«ضعيف ، أو مجهول إذ يحتمل أن يكون محمّد بن على: ابن محبوب ، و أن يكون أبا سمينة ، لأنّهم ذكروا أن أحمد ابن إدريس يروى عن ابن محبوب و أن عيسى بن عبد اللّه يروى عنه أبو سمينة و لا يبعد أن يكون على زائدا من النساخ و يكون عن عيسى بن عبد اللّه » (ج14 ، ص189) .
«ضعيف ، إذ الظاهر أنّ محمّد بن على ، هو أبو سمينة كما صرّح به فى التوحيد» (ج1 ، ص253) .
«ضعيف على المشهور ، و على بن إسماعيل ، هو على بن السندى ، و محمّد بعده هو ابن عمرو بن سعيد الزيات ، و الظاهر أن سهل بن زياد يروى عن على بن إسماعيل ، و ليس دأب الكلينى الإرسال فى أوّل السند ، إلّا أن يبنى على السند السابق ، و يذكر رجلاً من ذلك السند ، و لعلّه اكتفى هنا باشتراك محمّد بن عمرو بعد محمّد بن على الذى ذكر فى السند السابق مكان على بن إسماعيل» (ج22 ، ص 20) .
«ضعيف ، إذ الظاهر من هذا السند مغايرة جعفر بن سماعة لجعفر بن محمّد بن سماعة إذ فى أكثر النسخ عن عمّه جعفر بن سماعة واقفى غير موثّق ، و ظنّ أكثر المحقّقين من المتأخّرين اتحادهما و جعفر بن محمّد واقفى موثّق ، فالخبر حسن أو

صفحه از 316