قال أبو الحسن علي بن إبراهيم بن هاشم: حدثني أبي، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن علي بن موسي الرضا عليه السلام، قال: قال: يا أحمد! ما الخلاف بينكم و بين أصحاب هشام بن الحكم في التوحيد؟ فقلت: جعلت فداک! قلنا نحن بالصورة للحديث ... ۱
در متن تفسير القمي، ذيل آيات 11 تا 15 سوره نجم، اثري از اين روايت نيست. ۲ و اين روايت تنها در مقدمه، به نقل از علي بن ابراهيم آمده است و نه در متن تفسير القمي و نه در هيچ کتاب معتبر شيعي ديگري به او منسوب شده است. ۳
2. در مقدمه قمي ذيل عنوان «و أما الرد علي من أنكر خلق الجنة و النار» حديث ديگري به نقل ا ز علي بن ابراهيم ميخوانيم:
فقوله: عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهي عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوي، ۴ السدرة المنتهي في السماء السابعة و جنة المأوي عندها. قال علي بن إبراهيم: حدثني أبي، عن حماد، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: قال رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم لما أسري بي إلي السماء دخلت الجنة، فرأيت قصراً من ياقوتة حمراء يري داخلها من خارجها ... ۵
ذيل هيچ آيهاي از سوره نجم و نيز هيچ بخش ديگري از کتاب تفسير القمي اين روايت از علي بن ابراهيم آورده نشده است. اما کلام خود مؤلف که در مقدمه ميگويد «السدرة المنتهي في السماء السابعة و جنة المأوي عندها»، ذيل آيه پانزدهم در سوره نجم عيناً تکرار شده است و نيز همانند مطالب مقدمه بيان شده است که اين آيه در رد کساني است که خلقت بهشت و جهنم را انکار ميکنند. ۶
3. در مقدمه کتاب به نقل از علي بن ابراهيم آمده است:
قال: و حدثني أبي، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: ما يقول الناس في هذه الآية وَ يَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً؟ ۷ قلت: يقولون إنها في القيامة. قال: ليس كما يقولون إن ذلک في الرجعة أ يحشر الله في القيامة من كل أمة فوجاً و يدع الباقين إنما آية القيامة. ۸
اين روايت، در متن کتاب، ذيل همين آيه از سوره نمل آمده است؛ اما با عباراتي ديگر:
فإنه حدثني أبي، عن ابن أبي عمير، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: انتهي رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم إلي أمير المؤمنين عليه السلام و هو نائم في المسجد ... فقال
1.همان، ص۳۲.
2.همان، ج۲، ص۳۱۲.
3.منابع جستجو در اين پژوهش، کتب موجود در نرم افزار جامع الاحاديث نور و کتابخانه اهل بيت عليهم السلام است.
4.سوره نجم، آيه ۱۴ و ۱۵.
5.تفسير القمي، ج۱، ص۳۲.
6.سوره نمل، آيه ۸۳ .
7.تفسير القمي، ج۱، ص۳۶.