38 / 5 . ثَمَرةُ الكِذبِ
الكتاب
«فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِى قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَآ أَخْلَفُواْ اللَّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُواْ يَكْذِبُونَ» . ۱
الحديث
۲۱۱۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ألا إنّ الكذبَ يُسَوِّدُ الوَجهَ . ۲
۲۱۱۶.عنه صلى الله عليه و آله :الكِذبُ يَنقُصُ الرِّزقَ . ۳
38 / 6 . مَوارِدُ جَوازِ الكِذبِ
۲۱۱۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إن اللّهَ عز و جل أحَبَّ الكِذبَ في الصَّلاحِ، وأبغَضَ الصِّدقَ في الفَسادِ . ۴
۲۱۱۸.عنه صلى الله عليه و آله :ليسَ بالكاذِبِ مَن أصلَحَ بينَ الناسِ فقالَ خَيرا أو نَمى خَيرا . ۵
الفصل التاسع والثلاثون : اللّغو
39 / 1 . الحَثُّ عَلى تَركِ اللَّغوِ والإعراضِ عَنه
الكتاب
«وَ الَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ » . ۶
الحديث
۲۱۱۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أعظَمُ النّاسِ قَدرا مَن تَركَ ما لا يَعنيهِ . ۷
۲۱۲۰.عنه صلى الله عليه و آله :مِن حُسنِ إسلامِ المَرءِ تَركُهُ الكلام فيما لا يَعنيهِ . ۸
39 / 2 . التَّحذيرُ مِنَ الخَوضِ فيما لا يَعني
۲۱۲۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا تَهيجوا وَهَجَ النّارِ على وُجوهِكُم بالخَوضِ فيما لا يَعنيكُم . ۹
۲۱۲۲.عنه صلى الله عليه و آلهـ في الدُّعاءِ ـ: اللّهُمّ ارحَمْني بِتَركِ المَعاصي أبَدا ما أبقَيتَني ، وارحَمْني مِن أن أتَكَلّفَ ما لا يَعنيني . ۱۰
الفصل الأربعون : اللّواط
40 / 1 . التَّحذِيرُ مِنَ اللِّواط
الكتاب
« وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَـحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّنَ الْعَــلَمِينَ * إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَآءِ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ » . ۱۱
الحديث
۲۱۲۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنّ أخوَفَ ما أخافُ على اُمّتي مِن عَمَلِ قَومِ لُوطٍ . ۱۲
۲۱۲۴.عنه صلى الله عليه و آله :ألا لَعنَةُ اللّهِ والمَلائكَةِ والنّاسِ أجمَعينَ ... على ناكِحِ يَدِهِ ، وعلى مَن أتى الذُّكرانَ مِن العالَمينَ . ۱۳
1.التوبة : ۷۷ .
2.صحيح ابن حبان : ج ۱۳ ص ۴۴ ح ۵۷۳۵.
3.الترغيب والترهيب : ج ۳ ص ۵۹۶ ح ۲۹.
4.مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۳۲۰ ح ۲۶۵۶.
5.سنن أبي داوود : ج ۴ ص ۲۸۱ ح ۴۹۲۰.
6.المؤمنون : ۳ .
7.الأمالي للصدوق : ص ۷۳ ح ۴۱.
8.الأمالي للمفيد : ص ۳۴ ح ۹.
9.تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۱۶ .
10.جمال الاسبوع : ص ۸۶.
11.الأعراف : ۸۰ و ۸۱ .
12.تفسير القرطبي : ج ۷ ص ۲۴۵.
13.كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۹۹ ح ۴۴۰۵۷.