22 / 3 . النَّهيُ عن مُصافَحَةِ المَرأةِ
۳۷۱۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنّي لَستُ اُصافِحُ النِّساءَ . ۱
الفصل الثّالث والعشرون : الضّيافة
23 / 1 . فَضْلُ الضِّيافَة
الكتاب
« هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَ هِيمَ الْمُكْرَمِينَ * إِذْ دَخَلُواْ عَلَيْهِ فَقَالُواْ سَلَـمًا قَالَ سَلَـمٌ قَوْمٌ مُّنكَرُونَ * فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَآءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ * فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ » . ۲
الحديث
۳۷۱۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن كانَ يُؤمِنُ بِاللّهِ واليَومِ الآخِرِ فَلْيُكرِمْ ضَيفَهُ . ۳
۳۷۱۵.عنه صلى الله عليه و آله :الضَّيفُ يَنزِلُ برِزقِهِ، ويَرتَحِلُ بذُنوبِ أهلِ البيتِ . ۴
23 / 2 . ذَمُّ البيتِ الَّذي لا يَدخُلُه ضَيفٌ
۳۷۱۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :كُلُّ بيتٍ لا يَدخُلُ فيهِ الضَّيفُ لا تَدخُلُهُ المَلائكةُ . ۵
23 / 3 . الحثُّ عَلى إجابَةِ دَعوَةِ المؤمِنِ
۳۷۱۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أُوصِي الشاهِدَ مِن اُمَّتي والغائبَ أن يُجِيبَ دَعوَةَ المُسلِمِ ولَو على خَمسَةِ أميالٍ ؛ فإنّ ذلكَ مِن الدِّينِ . ۶
۳۷۱۸.عنه صلى الله عليه و آله :مِن الجَفاءِ ... أن يُدعَى الرَّجُلُ إلى طَعامٍ فلا يُجِيبَ أو يُجِيبَ فلا يَأكُلَ . ۷
23 / 4 . النَّهيُ عَن إجابَةِ دَعوةِ الفاسقِ
۳۷۱۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أبَى اللّهُ لي زادَ المُشركينَ والمُنافِقينَ وطَعامَهُم . ۸
۳۷۲۰.عنه صلى الله عليه و آلهـ لأبي ذَرٍّ وهُو يَعِظُهُ ـ: لا تَأكُل طَعامَ الفاسِقِينَ . ۹
23 / 5 . النَّهيُ عَن تَقليلِ ما يُقَدَّمُ إلى الضَّيفِ
۳۷۲۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :كَفى بِالمَرءِ إثما أن يَستَقِلَّ ما يُقَرِّبُ إلى إخوانِهِ، وكَفى بِالقَومِ إثما أن يَستَقِلُّوا ما يُقَرِّبُهُ إلَيهِم أخُوهُم . ۱۰
23 / 6 . التكلُّفُ للضَّيفِ
۳۷۲۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا تَكَلَّفُوا للضَّيفِ . ۱۱
۳۷۲۳.عنه صلى الله عليه و آله :مِن تَكرِمَةِ الرجُلِ لأخيهِ أن... لا يَتَكَلَّفَ له شَيئا . ۱۲
23 / 7 . أدَبُ الضِّيافَةِ
۳۷۲۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن أحَبَّ أن يُحِبَّهُ اللّهُ ورسولُهُ
1.كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۰۵ ح ۴۷۵.
2.الذاريات : ۲۴ ـ ۲۷ .
3.الكافي : ج ۲ ص ۶۶۷ ح ۶.
4.جامع الأخبار : ص ۳۷۸ ح ۱۰۵۷ .
5.جامع الأخبار : ص ۳۷۸ ح ۱۰۵۸ .
6.الكافي : ج ۶ ص ۲۷۴ ح ۴.
7.قرب الإسناد : ص ۱۶۰ ح ۵۸۳.
8.المحاسن : ج ۲ ص ۱۸۰ ح ۱۵۱۱.
9.الأمالي للطوسي : ص ۵۳۵ ح ۱۱۶۲.
10.المحاسن : ج ۲ ص ۱۸۶ ح ۱۵۳۳.
11.كنز العمّال : ج ۹ ص ۲۴۸ ح ۲۵۸۷۵.
12.الكافي : ج ۶ ص ۲۷۶ ح ۱.