ارزيابي اسناد « الكافي » از منظر علّامه مجلسي در« مرآة العقول » - صفحه 184

«صحيح لأن مدح عبد العظيم يربو على التوثيق بمنازل شتى» (ج10، ص45) .
«ضعيف الا انّه كالموثّق لأنّهم ذكروا فى طلحة ان كتابه معتمد» (ج14، ص37).
«ضعيف بأحمد، و إن كان السند إليه فوق الصحّة» (ج6، ص138) .
«ضعيف بنصر لأنه رمى بالغلو و إن لم أعتمد على مثل ذلك» (ج6، ص182) .
«ضعيف بيزيد لأنه واقفى لكن فيه مدح» (ج8، ص59) .
«ضعيف على المشهور بالحسن بن العبّاس، لكن يظهر من كتب الرجال أنه لم يكن لتضعيفه سبب إلّا رواية هذه الأخبار العالية الغامضة التى لا يصل إليها عقول أكثر الخلق، و الكتاب كان مشهورا عند المحدّثين و أحمد بن محمّد روى هذا الكتاب مع أنه أخرج البرقى عن قم بسبب أنّه كان يروى عن الضعفاء، فلو لم يكن هذا الكتاب معتبرا عنده لما تصدى لروايته و الشواهد على صحّته عندى كثيرة» (ج3، ص62) .
«ضعيف على المشهور و لايضرّ ضعف سهل عندى» (ج12، ص408) .
«ضعيف على المشهور، و لا يضرّ عندى ضعف المعلى لأنه من مشايخ إجازة كتاب الوشاء أو أبان، و هما كانا مشهورين» (ج10، ص28) .
«ضعيف على المشهور، و لا يضرّ عندى ضعف المعلى» (ج8، ص316) .
«ضعيف و يمكن عدّة فى الحسان لأنّه روى عن أبى الخطّاب فى حال استقامته» (ج26، ص387) .
«فى هذا السند سيف بن عميرة، و قد وثقه النجاشى، و الشيخ، و قال ابن شهرآشوب: إنّه واقفى و لم يذكر الشيخان المتقدّمان ذلك، مع كونهما أعرف بأحوال الرجال، فالظاهر أنّ الخبر حسن» (ج14، ص20) .
«مجهول بالزبالى، و يمكن أن يعد حسنا إذ هذا الخبر يدلّ على مدحه و حسن عقيدته» (ج6، ص41) .
«مجهول باُمّ سلمة» (ج14، ص48) .
«مجهول بسعدان أو حسن لأنّه موصوف بأن له أصلاً» (ج14، ص167) .
«مجهول بعامر» (ج14، ص75) .
«مجهول بعبد الأعلى و قد يعدّ حسنا لمدح فيه رواه نفسه» (ج11، ص9) .
«مجهول على المشهور بسعدان و ربّما يعد حسنا لأنّ الشيخ قال: له أصل» (ج1، ص108) .
«مجهول على المشهور حسن عندى لأنّ ياسرا كان خادم الرضا عليه السلام و هو مدح عظيم و له مسائل عنه عليه السلام و هو أيضا لايخلو من مدح» (ج12، ص153) .
«مجهول و أحمد فى أوّل السند هو العاصمى و تحيّر فيه كثير من الأصحاب فلم يعرفونه» (ج3، ص191) .

صفحه از 191