شرح حديث زينب عطاره - صفحه 408

[في أركان الإسم الأعظم]

فلنرجع إلى ما كنا فيه ونقول : إنّ هذا الجزء ـ أي الجزء الأوّل من ذلك الاسم الأعظم المخلوق على أربعة أجزاء ـ لهو الوجود المطلق والحق المخلوق به والمكوّن

صفحه از 442