519
منتخب حكم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه و آله

3 / 7 . الحَثُّ علَى النَّظافَةِ

۳۳۷۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ طَيِّبٌ يُحِبُّ الطَّيِّبَ، نَظيفٌ يُحِبُّ النَّظافَةَ . ۱

۳۳۷۴.عنه صلى الله عليه و آله :بِئسَ العَبدُ القاذُورَةُ . ۲

۳۳۷۵.عنه صلى الله عليه و آله :لا تُبَيِّتوا القُمامَةَ في بُيوتِكُم وأخرِجوها نَهارا ؛ فإنّها مَقعَدُ الشَّيطانِ . ۳

۳۳۷۶.عنه صلى الله عليه و آله :بَيتُ الشَّياطينِ مِن بُيوتِكُم بَيتُ العَنكَبوتِ . ۴

3 / 8 . النَّظافَةُ وَالصِّحَّةُ

۳۳۷۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَنِ اتَّخَذَ ثَوبا ، فَليُنَظِّفهُ . ۵

۳۳۷۸.عنه صلى الله عليه و آله :لا تُؤوُوا مِنديلَ الغَمَرِ فِي البَيتِ ؛ فَإِنَّهُ مَربِضٌ لِلشَّياطينِ . ۶

۳۳۷۹.عنه صلى الله عليه و آله :غَلِّقوا أبوابَكُم ، وأوكِئوا أسقِيَتَكُم ، وخَمِّروا آنِيَتَكُم . ۷

۳۳۸۰.مسند ابن حنبل عن أبي هريرة :أمَرَنا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله بِتَغطِيَةِ الوَضوءِ ، و إيكاءِ السِّقاءِ ، و إكفاءِ الإِناءِ . ۸

۳۳۸۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :تَقليمُ الأَظفارِ ؛ يَمنَعُ الدّاءَ الأَعظَمَ ، ويُدِرُّ الرِّزقَ . ۹

3 / 9 . السِّواك

أ ـ الحَثُّ عَلَى السِّواكِ

۳۳۸۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لَولا أن أشُقَّ على اُمَّتي لأَمَرتُهُم بِالسِّواكِ مَع كُلِّ صلاةٍ . ۱۰

۳۳۸۳.عنه صلى الله عليه و آله :مازالَ جَبرئيلُ عليه السلام يُوصِيني بالسِّواكِ حتّى خَشِيتُ أن اُدرَدَ أو اُحفِيَ . ۱۱

ب ـ أدَبُ السِّواكِ

۳۳۸۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اِستاكُوا عَرضا ولا تَستاكُوا طُولاً . ۱۲

۳۳۸۵.عنه صلى الله عليه و آله :اِكتَحِلُوا وَترا، واستاكُوا عَرضا . ۱۳

1.سنن الترمذي : ج ۵ ص ۱۱۲ ح ۲۷۹۹.

2.الكافي : ج ۶ ص ۴۳۹ ح ۶.

3.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۵ ح ۴۹۶۸.

4.الكافي : ج ۶ ص ۵۳۲ ح ۱۱.

5.الكافي : ج ۶ ص ۴۴۱ ح ۳.

6.الكافي : ج ۶ ص ۲۹۹ ح ۱۸ .

7.صحيح ابن حبّان : ج ۴ ص ۹۱ ح ۱۲۷۵.

8.مسند ابن حنبل : ج ۳ ص ۲۹۶ ح ۸۸۰۸ .

9.الكافي : ج ۶ ص ۴۹۰ ح ۱.

10.الكافي : ج ۳ ص ۲۲ ح ۱.

11.الكافي : ج ۶ ص ۴۹۵ ح ۳.

12.الدعوات : ص ۱۶۱ ح ۴۴۵ .

13.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۵۴ ح ۱۲۰ .


منتخب حكم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه و آله
518

ومن جهة اُخرى تؤكّد أن يكون الطبيب أمينا ، وألّا يخون المريض بإفشاء سرّه .

8 . بثّ الأمل في نفس المريض

إنّ اليأس يضاعف المرض ، وهو للمريض قبل المرض عناء وشقاء .
وخلافا لذلك نلاحظ أنّ رجاء العلاج يخفّف عناء المرض ، ويمكّن المريض من مرضه ، ويعجّل في شفائه ، من هنا فإنّ أحد الواجبات الطبّية المهمّة ، خاصّةً في الأمراض الخطرة ، رفع معنويات المريض وزرع الرجاء فيه .
ومن الخليق بالذكر أنّ أفضل طريق هو ترجية المريض ، وتعزيز الحسّ الدينيّ فيه ، والتوكّل على اللّه ، والاعتقاد بأنّه هو الطبيب الحقيقيّ ، وأنّ علاج الأمراض مهما كانت لا يصعب عليه سبحانه ، وكم مرضٍ عضالٍ شُفي بالدعاء ! واللّه تعالى لايريد إلّا خير الإنسان وصلاحه ونفعه .

الفصل الثّالث : إرشادات طبّيّة

3 / 1 . دَفعُ مُعالَجَةِ الأطِبّاءِ مَهما أمكَنَ

۳۳۶۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :تَجَنَّبِ الدَّواءَ مَا احتَمَلَ بَدَنُكَ الدَّاءَ، فَإِذا لَم يَحتَمِلِ الدّاءَ فَالدَّواءُ . ۱

۳۳۶۵.عنه صلى الله عليه و آله :مَن غَلَبَت صِحَّتُهُ مَرَضَهُ فَلا يَتَداوى . ۲

3 / 2 . حِيلَةُ الصِّحَّةِ

۳۳۶۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لِكُلِّ شَيءٍ حيلَةٌ ، وحيلَةُ الصِّحَّةِ فِي الدُّنيا أربَعُ خِصالٍ : قِلَّةُ الكَلامِ ، و قِلَّةُ المَنامِ ، و قِلَّةُ المَشيِ ، و قِلَّةُ الطَّعامِ . ۳

۳۳۶۷.عنه صلى الله عليه و آله :صوموا تَصِحّوا . ۴

3 / 3 . أسبابُ طُولِ العُمُرِ

۳۳۶۸.كتاب من لا يحضره الفقيه عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن أرادَ البَقاءَ ـ ولا بَقاءَ ـ فَلُيباكِرِ الغَداءَ ، وَليُجَوِّدِ الحِذاءَ ، وَليُخَفِّفِ الرِّداءَ ، وَليُقِلَّ مُجامَعَةَ النِّساءِ .
قيلَ : يا رَسولَ اللّهِ ، وما خِفَّةُ الرِّداءِ؟
قالَ : قِلَّةُ الدَّينِ . ۵

3 / 4 . ما يورِثُ الشَّيبَ المُبَكَّرَ

۳۳۶۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لاتَدَعُوا العَشاءَ ولَو عَلى حَشَفَةٍ، إنّي أخشى عَلى اُمَّتي مِن تَركِ العَشاءِ الهَرَمَ ؛ فَإِنَّ العَشاءَ قُوَّةُ الشَّيخِ وَالشّابِّ . ۶

3 / 5 . رَأسُ الدَّواءِ

۳۳۷۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :المَعِدَةُ بَيتُ كُلِّ داءٍ ، وَالحِميَةُ رأسُ كُلِّ دَواءٍ . ۷

3 / 6 . الحُزنُ وَالمَرَضُ

۳۳۷۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن كَثُرَ هَمُّهُ ، سَقِمَ بَدَنُهُ . ۸

۳۳۷۲.عنه صلى الله عليه و آله :الهَمُّ نِصفُ الهَرَمِ . ۹

1.مكارم الأخلاق: ج ۲ ص ۱۷۹ ح ۲۴۶۴ .

2.اُسد الغابة: ج ۶ ص ۱۷۶.

3.الفضائل: ص ۱۲۹.

4.دعائم الإسلام: ج ۱ ص ۳۴۲ .

5.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۵۵۵ ح ۴۹۰۲ .

6.المحاسن : ج ۲ ص ۱۹۶ ح ۱۵۷۱.

7.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله : ص ۲ .

8.الأمالي للطوسي : ص ۵۱۲ ح ۱۱۱۹ .

9.مسند الشهاب : ج ۱ ص ۵۴ ح ۳۲.

  • نام منبع :
    منتخب حكم النبيّ الأعظم صلّى الله عليه و آله
    المساعدون :
    خوش نصیب، مرتضی؛ لجنة من المحققين
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    مشعر
    مکان النشر :
    قم
    تاریخ النشر :
    1430 ق / 1388 ش
    الطبعة :
    الاولى
عدد المشاهدين : 232778
الصفحه من 604
طباعه  ارسل الي