ارزيابي اسناد « الكافي » از منظر علّامه مجلسي در« مرآة العقول » - صفحه 180

«مجهول مضمر» (ج20، ص405).
«مرفوع أيضا مضمر» (ج12، ص339).
«مرفوع مضمر و المرفوع إليه غير معلوم» (ج13، ص337).
«ضعيف على المشهور ، وكان المراد برجل من بنى هاشم، الصادق عليه السلام عبر هكذا لشدّة التقيّة، أو الرجل راو و ضمير قال راجع إليه عليه السلام ، فالحديث مضمر، و الخبر مروى بسند آخر عن أبى ولاد عن الصادق عليه السلام ، و سيأتى فى باب حسن الخلق» (ج7، ص352).
ج) مجهول، مانند:
«مجهول مضمر» (ج20، ص405).
«مجهول مرفوع» (ج8، ص129و شانزده بار ديگر) .
«مرفوع مجهول» (ج17، ص67 و ج22، ص298).
«مجهول بأبى يحيى و قد يعد ضعيفا» (ج4، ص94) .
«مجهول و قد يعد ضعيفا» (ج8، ص352 و ج9، ص327).
«مجهول بالحَكَم و هو غير مذكور فى كتب الرجال» (ج11، ص370).
«مجهول ، بسعدان، و يمكن أن يعد حسنا لأنّهم ذكروا فى سعدان أن له أصلاً و يكون كتابه من الاُصول مدح له» (ج14، ص126) .
«مجهول بسعدان أو حسن لأنه موصوف بأن له أصلاً» (ج14، ص167) .
«مجهول بالزبالى، و يمكن أن يعدّ حسنا إذ هذا الخبر يدلّ على مدحه و حسن عقيدته، و فى رواية اُخرى رواها ابن شهرآشوب أنه كان زيديا فلما رأى منه عليه السلام المعجزة رجع و قال بإمامته» (ج6، ص42).
«مجهول بعبد الأعلى، و قد يعدّ حسنا لمدح فيه رواه نفسه» (ج11، ص90).
«مجهول بمحمّد بن على، و إن كان إجماع العصابة على ابن أبى نصر ممّا يرفع جهالته عند جماعة ، و أبو الحسن يحتمل الأوّل و الثانى عليهماالسلام» (ج6، ص280).
«مجهول بمحمّد بن جعفر و فى بعض النسخ مكانه محمّد بن يحيى فالخبر صحيح، و الأوّل أظهر لكثرة رواية محمّد بن جعفر عن محمّد بن عبد الحميد» (ج10، ص213).
«مجهول لاشتراك حميد بين جماعة منهم مجاهيل و لو كان ابن المثنى كان صحيحا» (ج19، ص66).
«مجهول ويحتمل أن يكون الجمّال، حسين بن أبى سعيد المكارى فالخبر حسن أو موثّق» (ج26، ص487).
6 . يافتن نمونه هايى از اختلاف نُسخ و تصحيفات موجود در اسناد الكافى ، مانند:
«فى بعض النُسخ عن على، عن إسماعيل و هو الظاهر، فالخبر ضعيف، و فى بعضها عن على بن

صفحه از 191